المناقشة . حفظ
الطالب : ... .
الشيخ : ما هو الإشكال ... ؟
الطالب : قوله : ( لما حضرت أبا طالب الوفاة ).
الشيخ : نعم.
الطالب : ... مع قوله : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : طيب. الإشكال الي قال صالح.
الطالب : الإشكال لما حضرت أبا طالب الوفاة الأولى أن يقول ... .
الشيخ : لا هذا ما هو إشكال. أن يقول ما في إشكال صالح.
الطالب : ... يقول الله تعالى : (( وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت )).
الشيخ : (( قال إني تبت الآن )).
الطالب : ... .
الشيخ : وقد حضرته الوفاة طيب صح. ويش الجواب يا عبد الرحمان؟
الطالب : الجواب أن أبا طالب حضرت عليه ... الوفاة ولم ينزل به.
الشيخ : نعم.
الطالب : أو أن يقال : بأن هذا خاص بأبي طالب ... .
الشيخ : أحسنت. الجواب : ... إما أن يقال حضرت أبا طالب الوفاة يعني ظهرت عليه علامات الموت ولم ينزل به ملك لقبض روحه وإما أن يقال إن هذا خاص بأبي طالب. أيهما أرجح عبد الله؟
الطالب : الأخير أنه خاص بأبي طالب.
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : وجه الرجحان؟
الطالب : حديث النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( كلمة أحاج لك بها عند الله ).
الشيخ : قال : ( أحاج لك ) ولم يجزم بأنها تنفعه طيب. أيضا دليل آخر.
الطالب : أنه وجده في ضحضاح من نار ... لأنه ... عند الله وهو في ضحضاح من نار.
الشيخ : ضحضاح.
الطالب : ضحضاح من نار.
الشيخ : مع أن غيره لا تنفعه الشفاعة.
الطالب : ... حضرته الوفاة.
الشيخ : أي.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : اه؟
الطالب : والحديث هذا.
الشيخ : أي.
الطالب : ... .
الشيخ : هذا وجه الإشكال. يعني هذا من ... أننا إذا قلنا بالأول أخرجنا قوله حضرت الوفاة عن ظاهرها عن ظاهرها. وإذا قلنا بالثاني بقيت الآية والحديث متطابقين. نعم صح. فيها أيضا إشكال ثالث.
الطالب : ... .
الشيخ : طيب فيه إشكال ثالث وهو أنه قوله تعالى : (( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين )) متأخر النزول لأنه في سورة التوبة والتوبة مدنية وقصة أبي طالب نعم مكية. وقلنا : إن هذا تأخر النهي عن الاستغفار للمشركين تأخر النهي عن الاستغفار للمشركين. ولهذا استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم ربه أن يستغفر لأمه وهو ذاهب إلى العمرة ولو كانت الآية قد نزلت لو كانت هذه مكية الآية هل يستأذن ربه أن يستغفر لها؟ ما يمكن يستأذن. فدل هذا على أن الآية تأخرت وأن معنى قوله : ( فأنزل الله (( ما كان للنبي )) ). ليس المعنى أنه نزلت في ذلك الوقت بل تأخر نزولها ولا مانع من أن يكون للآية سببا نزول. وقد قيل : إن قوله صلى الله عليه وسلم إن استئذان النبي صلى الله عليه وسلم ربه أنه أيضا سبب لنزول الآية ولا مانع من أن يكون للآية سببان. طيب فيه أيضا شيء من الإشكال؟ فيه. هذه ثلاث إشكالات يجب عليكم أنكم تسجلون الإشكالات هذه إما في حوافظ أدمغتكم أو في حوافظ دفاتركم لا تفوت عليكم الفوائد هذه يعني الإنسان يعني أنا أنسى دائما مثل هذه الفوائد أنا دائم أنسى هذه الفوائد نعم.
من الإشكال أن أهل العلم يقولون : إنه يسن تلقين المحتضر قول لا إله إلا الله ولكن لا يقول له قل لا إله إلا الله لأنه ربما مع الضجر يقول لا. مع الضجر وحضور الموت يكون ضيق الصدر يقول لا أو يكره هذه الكلمة أو معناها. وإنما ينبغي في التلقين أن يذكر الله عنده ذكرا يسمعه. فما هو الجواب عما ذكره أهل العلم وهذا الحديث؟ وهذا طبعا ليس إشكالا بين نصين إشكال بين ما استحبه بعض العلماء وبين هذا النص. نعم؟ طيب محمد.
الطالب : أن يقال : ... أبي طالب.
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : ويش تقولون؟
الطالب : نعم.
الشيخ : صحيح؟ أي نعم. نقول : هذا كافر ولو قال مثلا لو أبى أن يقول لا إله إلا الله هو حاله ما ضره التلقين شيئا بهذا اللفظ ما يضره شيئا. لكن تجي لمسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. تقول له قل في هذه الحال الحرجة هذا خطر عليه لأنه ربما تضره هذا الفرق. أما أبو طالب فإنه كان كافرا إما أن يبقى على كفره ولا ضرر عليه يعني لا ضرر عليه منه لا ضرر عليه منه وإما أن يهديه الله بخلاف المسلم.
الطالب : شيخ.
الشيخ : نعم.
الطالب : لكن في طلبة علم يقولون : ... ( قل لا إله إلا الله )... .
الشيخ : ما مرت علينا.
الطالب : ... .
الشيخ : ما مرت علينا أو ... عند غير حضور الموت.
الطالب : ... .
الشيخ : ما ... .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : ... الحديث مر علينا ... واحد من الأنصار.
الشيخ : لا ما أظن. ما أظن.
الطالب : ... .
الشيخ : ما نقول حتى نشوف الحديث ويش قرائنه؟ نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : (( ما كان النبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين )) ... .
الطالب : ... .
الشيخ : كيف؟ ... يمكن أن يكون سنة ست لأنهم ذكروا أن ... ربه في سفر العمرة ... عمرة القضية السنة السابعة ونزلت بعد ذلك ... .
الطالب : شيخ.
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : لا قصة أبي سلمة عندما توفي جاءه دخل عليه بعد الوفاة وأغمض عينيه وقال : ( اللهم اغفر لأبي سلمة ) ... . طيب فيه أيضا إشكال من أحببت وذكرنا الجواب عليه. (( إنك لا تهدي من أحببت )) وأبي طالب كافر والرسول صلى الله عليه وسلم مؤمن كيف يثبت محبة المؤمن للكافر؟ وأجبنا عنها ... .
الطالب : محبة الإنسان ... .
الشيخ : أي نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : ليس حب إيمان.
الطالب : ... .
الشيخ : ليس محبة إيمان. نعم؟
الطالب : ... المراد من أحببت هدايته.
الشيخ : نعم. مو من أحببته من أحببت هدايته وحينئذ ما يكون فيها تعرض لكونه يحبها أو لا يحبها. والرسول يحب هداية كل إنسان كل إنسان. والمعنى الأول أقرب إلى سبب النزول لأنه إذا قلنا من أحب هدايته لم يكن هناك فرق بين أبي طالب وغيره. أي نعم. كم الإشكالات الآن؟
الطالب : أربعة.
الشيخ : ستة.
الطالب : أربعة.
الشيخ : طيب.
الشيخ : ما هو الإشكال ... ؟
الطالب : قوله : ( لما حضرت أبا طالب الوفاة ).
الشيخ : نعم.
الطالب : ... مع قوله : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : طيب. الإشكال الي قال صالح.
الطالب : الإشكال لما حضرت أبا طالب الوفاة الأولى أن يقول ... .
الشيخ : لا هذا ما هو إشكال. أن يقول ما في إشكال صالح.
الطالب : ... يقول الله تعالى : (( وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت )).
الشيخ : (( قال إني تبت الآن )).
الطالب : ... .
الشيخ : وقد حضرته الوفاة طيب صح. ويش الجواب يا عبد الرحمان؟
الطالب : الجواب أن أبا طالب حضرت عليه ... الوفاة ولم ينزل به.
الشيخ : نعم.
الطالب : أو أن يقال : بأن هذا خاص بأبي طالب ... .
الشيخ : أحسنت. الجواب : ... إما أن يقال حضرت أبا طالب الوفاة يعني ظهرت عليه علامات الموت ولم ينزل به ملك لقبض روحه وإما أن يقال إن هذا خاص بأبي طالب. أيهما أرجح عبد الله؟
الطالب : الأخير أنه خاص بأبي طالب.
الشيخ : ... .
الطالب : ... .
الشيخ : وجه الرجحان؟
الطالب : حديث النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( كلمة أحاج لك بها عند الله ).
الشيخ : قال : ( أحاج لك ) ولم يجزم بأنها تنفعه طيب. أيضا دليل آخر.
الطالب : أنه وجده في ضحضاح من نار ... لأنه ... عند الله وهو في ضحضاح من نار.
الشيخ : ضحضاح.
الطالب : ضحضاح من نار.
الشيخ : مع أن غيره لا تنفعه الشفاعة.
الطالب : ... حضرته الوفاة.
الشيخ : أي.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : اه؟
الطالب : والحديث هذا.
الشيخ : أي.
الطالب : ... .
الشيخ : هذا وجه الإشكال. يعني هذا من ... أننا إذا قلنا بالأول أخرجنا قوله حضرت الوفاة عن ظاهرها عن ظاهرها. وإذا قلنا بالثاني بقيت الآية والحديث متطابقين. نعم صح. فيها أيضا إشكال ثالث.
الطالب : ... .
الشيخ : طيب فيه إشكال ثالث وهو أنه قوله تعالى : (( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين )) متأخر النزول لأنه في سورة التوبة والتوبة مدنية وقصة أبي طالب نعم مكية. وقلنا : إن هذا تأخر النهي عن الاستغفار للمشركين تأخر النهي عن الاستغفار للمشركين. ولهذا استأذن الرسول صلى الله عليه وسلم ربه أن يستغفر لأمه وهو ذاهب إلى العمرة ولو كانت الآية قد نزلت لو كانت هذه مكية الآية هل يستأذن ربه أن يستغفر لها؟ ما يمكن يستأذن. فدل هذا على أن الآية تأخرت وأن معنى قوله : ( فأنزل الله (( ما كان للنبي )) ). ليس المعنى أنه نزلت في ذلك الوقت بل تأخر نزولها ولا مانع من أن يكون للآية سببا نزول. وقد قيل : إن قوله صلى الله عليه وسلم إن استئذان النبي صلى الله عليه وسلم ربه أنه أيضا سبب لنزول الآية ولا مانع من أن يكون للآية سببان. طيب فيه أيضا شيء من الإشكال؟ فيه. هذه ثلاث إشكالات يجب عليكم أنكم تسجلون الإشكالات هذه إما في حوافظ أدمغتكم أو في حوافظ دفاتركم لا تفوت عليكم الفوائد هذه يعني الإنسان يعني أنا أنسى دائما مثل هذه الفوائد أنا دائم أنسى هذه الفوائد نعم.
من الإشكال أن أهل العلم يقولون : إنه يسن تلقين المحتضر قول لا إله إلا الله ولكن لا يقول له قل لا إله إلا الله لأنه ربما مع الضجر يقول لا. مع الضجر وحضور الموت يكون ضيق الصدر يقول لا أو يكره هذه الكلمة أو معناها. وإنما ينبغي في التلقين أن يذكر الله عنده ذكرا يسمعه. فما هو الجواب عما ذكره أهل العلم وهذا الحديث؟ وهذا طبعا ليس إشكالا بين نصين إشكال بين ما استحبه بعض العلماء وبين هذا النص. نعم؟ طيب محمد.
الطالب : أن يقال : ... أبي طالب.
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : ويش تقولون؟
الطالب : نعم.
الشيخ : صحيح؟ أي نعم. نقول : هذا كافر ولو قال مثلا لو أبى أن يقول لا إله إلا الله هو حاله ما ضره التلقين شيئا بهذا اللفظ ما يضره شيئا. لكن تجي لمسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. تقول له قل في هذه الحال الحرجة هذا خطر عليه لأنه ربما تضره هذا الفرق. أما أبو طالب فإنه كان كافرا إما أن يبقى على كفره ولا ضرر عليه يعني لا ضرر عليه منه لا ضرر عليه منه وإما أن يهديه الله بخلاف المسلم.
الطالب : شيخ.
الشيخ : نعم.
الطالب : لكن في طلبة علم يقولون : ... ( قل لا إله إلا الله )... .
الشيخ : ما مرت علينا.
الطالب : ... .
الشيخ : ما مرت علينا أو ... عند غير حضور الموت.
الطالب : ... .
الشيخ : ما ... .
الطالب : ... .
الشيخ : ... .
الطالب : ... الحديث مر علينا ... واحد من الأنصار.
الشيخ : لا ما أظن. ما أظن.
الطالب : ... .
الشيخ : ما نقول حتى نشوف الحديث ويش قرائنه؟ نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : (( ما كان النبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين )) ... .
الطالب : ... .
الشيخ : كيف؟ ... يمكن أن يكون سنة ست لأنهم ذكروا أن ... ربه في سفر العمرة ... عمرة القضية السنة السابعة ونزلت بعد ذلك ... .
الطالب : شيخ.
الشيخ : نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : لا قصة أبي سلمة عندما توفي جاءه دخل عليه بعد الوفاة وأغمض عينيه وقال : ( اللهم اغفر لأبي سلمة ) ... . طيب فيه أيضا إشكال من أحببت وذكرنا الجواب عليه. (( إنك لا تهدي من أحببت )) وأبي طالب كافر والرسول صلى الله عليه وسلم مؤمن كيف يثبت محبة المؤمن للكافر؟ وأجبنا عنها ... .
الطالب : محبة الإنسان ... .
الشيخ : أي نعم.
الطالب : ... .
الشيخ : ليس حب إيمان.
الطالب : ... .
الشيخ : ليس محبة إيمان. نعم؟
الطالب : ... المراد من أحببت هدايته.
الشيخ : نعم. مو من أحببته من أحببت هدايته وحينئذ ما يكون فيها تعرض لكونه يحبها أو لا يحبها. والرسول يحب هداية كل إنسان كل إنسان. والمعنى الأول أقرب إلى سبب النزول لأنه إذا قلنا من أحب هدايته لم يكن هناك فرق بين أبي طالب وغيره. أي نعم. كم الإشكالات الآن؟
الطالب : أربعة.
الشيخ : ستة.
الطالب : أربعة.
الشيخ : طيب.