.شرح قول المصنف : فيه مسائل: الأولى: الحكمة في خلق النجوم. الثانية: الرد على من زعم غير ذلك. الثالثة: ذكر الخلاف في تعلم المنازل. الرابعة: الوعيد فيمن صدق بشيء من السحر ولو عرف أنه باطل. حفظ
الشيخ : " الحكمة في خلق النجوم " ويش الحكمة ؟ ثلاثة زينة للسماء ورجوماً للشياطين وعلامات يُهتدى بها طيب ترى هذا ما نعلمه منها ويجوز أن هناك أشياء ما نعرفها إنما التنجيم الذي يستدلون به على الحوادث الأرضية هذا لا شك أنه كذب
" الثانية : الرد على من زعم غير ذلك " منين نأخذه ؟ من قول قتادة : " فمن تأول فيها غير ذلك أخطأ وأضاع نصيبه وتكلف ما لا علم له به " نعم
" الثالثة : ذكر الخلاف في تعلم المنازل " والصحيح جوازه
" الرابع : الوعيد فيمن صدق بشيء من السحر ولو عرف أنه باطل " إي نعم بشيء من التنجيم أو غيره ولو عرف أنه باطل إذا صدق به كيف يُصدق به وهو يعرف أنه باطل؟
الطالب : يصدق أنه يعلم الغيب
الشيخ : طيب وهو يعلم أنه باطل ؟
الطالب : لضرورة ... .
الشيخ : لكن يصدق وهو يعلم أنه باطل .
الطالب : ... .
الشيخ : ويش معنى صدق ؟ ما هو معنى صدق يستعملونه، لو كان يستعمله كان نعم نقول ولو كان ... الظاهر أن الشيخ رحمه الله نعم .
الطالب : يصدق تأثيره ... .
الشيخ : إذا رأى تأثيره كيف يقول إنه باطل الظاهر أن مراد الشيخ رحمه الله أنه إذا صدق ولو بلسانه فعليه الوعيد حتى لو كان يعتقد في قلبه أنه باطل لكن صدق به بلسانه فإنه عليه هذا الوعيد وذلك لأنه يؤدي إلى إغراء الناس به وبتعلمه نعم نعم وبممارسته .