شرح قول المصنف: " .... وحصل له بذلك محنة، وبلاء فجزاه الله تعالى عن الإسلام والمسلمين أفضل الجزاء. ولما كان فهم هذا الجواب والإحاطة به مما يشق على كثير من قرائه أحببت أن ألخص المهم منه مع زيادات تدعو الحاجة إليها وسميته " فتح رب البرية بتلخيص الحموية ". وقد طبعته لأول مرة في سنة 1380 هجرية، وها أنا أعيد طبعه للمرة الثانية، وربما غيرت ما رأيت من المصلحة تغييره من زيادة أو حذف. والله أسأل أن يجعل عملنا خالصاً لوجهه ونافعاً لعباده إنه جواد كريم. ( الكلام على الفتوى الحموية وأنه ألفها في جلسة واحدة وقد زاد عليها بعد ذلك بعض النقولات ) حفظ
القارئ : " وحصل له بذلك محنة وبلاء فجزاه الله تعالى عن الإسلام والمسلمين أفضل الجزاء ، ولما كان فَهْمُ هذا الجواب والإحاطة به مما يشق على كثير من قرائه أحببت أن ألخص المهم منه مع زيادات تدعو الحاجة إليها وسميته فتح رب البرية بتلخيص الحموية وقد طبعته لأول مرة في سنة " ..
الشيخ : في أول نعم
القارئ : " وقد طبعته لأول مرة في سنة ثمانين و ... " ... علي
الشيخ : لا لا ما ... عليك بس لا تشعر باننا نرد عليك اقول لا تشعر باننا نرد عليك ولا تلتبس
القارئ : " سنة ثلثمائة وثمانين بعد الألف "
الشيخ : ... عن اليمين
القارئ : " وثلثمائة بعد الألف "
الشيخ : ما يخالف هجرية والف احسن بعد الألف ثمانين وثلاثمائة وألف كيف؟
القارئ : ثلثمائة
الشيخ : مائة غلطت
القارئ : وثمانون
الشيخ : سنة ثمانين ... يلا اقرأها الآن
القارئ : " وقد طبعته لأول مرة في سنة ثمانين وثلاثمائة وألف "
الشيخ : احسنت
القارئ : " هجرية وها أنا أعيد طبعه للمرة الثانية ، وربما غيرت ما رأيت من المصلحة تغييره من زيادة أو حذف ، والله أسأل أن يجعل عملنا خالصاً لوجهه ونافعاً لعباده إنه جواد كريم " ... المؤلف
الشيخ : الفتوى الحموية هذه كتبها رحمه الله في قعدة واحدة بين الظهر والعصر بين الظهر والعصر ، لكن يقال إنها كانت أقل مما هي عليه الآن وأنه بعد ذلك زاد عليها نقولا ، وليس هذا ببعيد فيكون أصل الكلام اللي في الفتوى أصله من الشيخ رحمه الله وأما النقول فقد ألحقها بها أخيرا ، لأنه نقل عن بعضهم ينقل عن بعضهم إلى ما يكون ثلاث صفحات أو أربع أو خمس من كتبهم ، وهو يقول إنما نقلت هذا لا لأني أقول بكل ما يقول لكن لما صار بعض الناس منتسبا إلى طائفة معينة صار لا يقبل الحق من غيرهم فرأيت أني آتي بشيء من كلامهم ليطمئن ، نعم ولا شك أن من كان لا يقبل الحق إلا من طائفة معينة فإنه مشابه لليهود -ياولد- لقوله تعالى (( ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم )) إلى آخره ، فالحاصل أن المؤلف رحمه الله كتب هذه الفتوى العظيمة في جلسة واحدة بين الظهر والعصر إلا أنه ألحقها نقولا بعد ذلك ولهذا تسمى هذه الفتوى الفتوى الحموية الكبرى ، وكلمة الكبرى فيه إشارة إلى أن هناك صغرى ، نعم
السائل : ...
الشيخ : كتبه ؟
السائل : ...
الشيخ : وسميته وسميته فتحُ
السائل : ...
الشيخ : لا سمى مفعول ثانيا لكنهم عادة العنوان يخلونه على ما هو عليه يحكى كما هو عليه
السائل : على الحكاية
الشيخ : على الحكاية بالضم ويكون المفعول الثاني الجملة كلها ، تقول سميته فعل وفاعل ومفعول أول فتح رب البرية بتلخيص الحموية هو المفعول الثاني ، منصوب بفتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها الحكاية.
الشيخ : في أول نعم
القارئ : " وقد طبعته لأول مرة في سنة ثمانين و ... " ... علي
الشيخ : لا لا ما ... عليك بس لا تشعر باننا نرد عليك اقول لا تشعر باننا نرد عليك ولا تلتبس
القارئ : " سنة ثلثمائة وثمانين بعد الألف "
الشيخ : ... عن اليمين
القارئ : " وثلثمائة بعد الألف "
الشيخ : ما يخالف هجرية والف احسن بعد الألف ثمانين وثلاثمائة وألف كيف؟
القارئ : ثلثمائة
الشيخ : مائة غلطت
القارئ : وثمانون
الشيخ : سنة ثمانين ... يلا اقرأها الآن
القارئ : " وقد طبعته لأول مرة في سنة ثمانين وثلاثمائة وألف "
الشيخ : احسنت
القارئ : " هجرية وها أنا أعيد طبعه للمرة الثانية ، وربما غيرت ما رأيت من المصلحة تغييره من زيادة أو حذف ، والله أسأل أن يجعل عملنا خالصاً لوجهه ونافعاً لعباده إنه جواد كريم " ... المؤلف
الشيخ : الفتوى الحموية هذه كتبها رحمه الله في قعدة واحدة بين الظهر والعصر بين الظهر والعصر ، لكن يقال إنها كانت أقل مما هي عليه الآن وأنه بعد ذلك زاد عليها نقولا ، وليس هذا ببعيد فيكون أصل الكلام اللي في الفتوى أصله من الشيخ رحمه الله وأما النقول فقد ألحقها بها أخيرا ، لأنه نقل عن بعضهم ينقل عن بعضهم إلى ما يكون ثلاث صفحات أو أربع أو خمس من كتبهم ، وهو يقول إنما نقلت هذا لا لأني أقول بكل ما يقول لكن لما صار بعض الناس منتسبا إلى طائفة معينة صار لا يقبل الحق من غيرهم فرأيت أني آتي بشيء من كلامهم ليطمئن ، نعم ولا شك أن من كان لا يقبل الحق إلا من طائفة معينة فإنه مشابه لليهود -ياولد- لقوله تعالى (( ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم )) إلى آخره ، فالحاصل أن المؤلف رحمه الله كتب هذه الفتوى العظيمة في جلسة واحدة بين الظهر والعصر إلا أنه ألحقها نقولا بعد ذلك ولهذا تسمى هذه الفتوى الفتوى الحموية الكبرى ، وكلمة الكبرى فيه إشارة إلى أن هناك صغرى ، نعم
السائل : ...
الشيخ : كتبه ؟
السائل : ...
الشيخ : وسميته وسميته فتحُ
السائل : ...
الشيخ : لا سمى مفعول ثانيا لكنهم عادة العنوان يخلونه على ما هو عليه يحكى كما هو عليه
السائل : على الحكاية
الشيخ : على الحكاية بالضم ويكون المفعول الثاني الجملة كلها ، تقول سميته فعل وفاعل ومفعول أول فتح رب البرية بتلخيص الحموية هو المفعول الثاني ، منصوب بفتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها الحكاية.