سؤال عن المعنى الثاني لمعاني التأويل في كلام السلف ؟ حفظ
السائل : الأولى أن نعبر بالحقيقة أو الكيفية ؟
الشيخ : لا، الحقيقة أحسن، لأن الكيفية من الحقيقة.
السائل : ... الحقيقة في نفس المعنى ؟
الشيخ : ... لأن المعنى شيء والحقيقة شيء آخر، وإنما قلنا الحقيقة لأجل يشمل ما أخبر الله به عن اليوم الآخر من ثواب الجنة ونعيمها وما فيها من النعيم، فإن هذا النعيم لا نعلم حقيقته ولا كنهه.
السائل : ... .
الشيخ : نعم؟ لا، حتى حقيقته مثلا طعمه ما ندركه، صحيح نعرف معنى السمع من حيث هو عموم، على سبيل العموم وهو إدارك المسموع لكن لا نعلم حقيقة سمع الله على ما هو عليه، والحقيقة منها الكيفية، الكيفية جزء من الحقيقة، نعم.
الشيخ : لا، الحقيقة أحسن، لأن الكيفية من الحقيقة.
السائل : ... الحقيقة في نفس المعنى ؟
الشيخ : ... لأن المعنى شيء والحقيقة شيء آخر، وإنما قلنا الحقيقة لأجل يشمل ما أخبر الله به عن اليوم الآخر من ثواب الجنة ونعيمها وما فيها من النعيم، فإن هذا النعيم لا نعلم حقيقته ولا كنهه.
السائل : ... .
الشيخ : نعم؟ لا، حتى حقيقته مثلا طعمه ما ندركه، صحيح نعرف معنى السمع من حيث هو عموم، على سبيل العموم وهو إدارك المسموع لكن لا نعلم حقيقة سمع الله على ما هو عليه، والحقيقة منها الكيفية، الكيفية جزء من الحقيقة، نعم.