معنى قول الناظم: { في صفة النـزول } والكلام على هذه الصفة من عدة ؟ حفظ
الشيخ : ثم قال المؤلف: "وصفة النزول" يعني ومن الأمور التي نثبتها لله، وهي ثابتة له من غير تمثيل صفة النزول.
النزول يعني إلى السماء الدنيا، وذلك لأنه تواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم أو اشتهر اشتهاراً إلى قرب التواتر ( بأن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ). ينزل نزولاً حقيقياً بذاته إلى السماء الدنيا، لأن أعلم الخلق به وأفصح الخلق نطقاً وأنصحهم قصداً قال: ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له ) حتى يطلع الفجر.
النزول يعني إلى السماء الدنيا، وذلك لأنه تواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم أو اشتهر اشتهاراً إلى قرب التواتر ( بأن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ). ينزل نزولاً حقيقياً بذاته إلى السماء الدنيا، لأن أعلم الخلق به وأفصح الخلق نطقاً وأنصحهم قصداً قال: ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له ) حتى يطلع الفجر.