معنى قول الناظم: ( وما أتى في ذا من الأمور ) الكلام على نعيم القبر وعذابه وفيه مباحث: المبحث الأول: هل الإنسان يعذب في قبره أو ينعم ؟ حفظ
الشيخ : قال : " وما أتى في ذا من الأمور" أي: فيما يتعلق بالقبر والبرزخ من الأمور العظيمة، منها: أنه بعد هذه الفتنة إما نعيم وإما عذاب، وعلى هذا فيجب علينا أن نؤمن بأن الإنسان يعذب أو يُنَعم في قبره، نؤمن بأنه ينعم أو يعذب في قبره.