قال المؤلف "وسميته: "القواعد المثلى في صفات الله تعالى وأسمائه الحسنى". حفظ
الشيخ : " وسميته : القواعد المثلى في صفات الله تعالى وأسمائه الحسنى " يجوز في هذه الجملة القواعد المثلى أن تقول وسميته القواعد المثلى فتكون جملة القواعد المثلى إلى آخره هي المفعول الثاني لسميته لأنها على تقدير وسميته هذا الاسم وبناء عليه تكون بالضم ولا بالرفع ؟ ولا بالنصب ؟ كيف ما رديتو علي بالضم وبالرفع المعنى واحد طيب هل تكون بالضم القواعدُ أو بالفتح ؟
إذا أردنا الحكاية وأن تكون الجملة كلها مفعولا ثانيا لسميته فهي بالضم .
أما إذا أردنا تسلط سميت عليها فحينئذ نقول سميته القواعدَ المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى .
المثلى يعني ذات الوصف الجميل في صفات الله وأسمائه الحسنى قدمنا الصفات مع أن الاسم سابق على الصفة من أجل ؟ امشوا، تجانس الوقف المثلى الحسنى نعم وتقديم المفضول من أجل هذه المراعاة موجود في القرآن قال الله عن السحرة في سورة طه (( آمنا برب هارون وموسى )) كل هذا من أجل توافق الفواصل .
إذا أردنا الحكاية وأن تكون الجملة كلها مفعولا ثانيا لسميته فهي بالضم .
أما إذا أردنا تسلط سميت عليها فحينئذ نقول سميته القواعدَ المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى .
المثلى يعني ذات الوصف الجميل في صفات الله وأسمائه الحسنى قدمنا الصفات مع أن الاسم سابق على الصفة من أجل ؟ امشوا، تجانس الوقف المثلى الحسنى نعم وتقديم المفضول من أجل هذه المراعاة موجود في القرآن قال الله عن السحرة في سورة طه (( آمنا برب هارون وموسى )) كل هذا من أجل توافق الفواصل .