قال المؤلف :"والثالث حق، لأن الله تعالى العلي فوق خلقه ولا يحيط به شيء من مخلوقاته." حفظ
الشيخ : إذا تعين الثالث وهو إيش ؟ أن لله جهة علو لا تحيط به وهذا أمر كما عرفتم قد اتفق عليه دلالة الكتاب والسنة والإجماع والعقل والفطرة يحتاج إلى زيادة شرح ؟ ما يحتاج .