قال المؤلف :"وأما العقل فنقول: إن تفصيل القول فيما يجب أو يمتنع أو يجوز في حق الله تعالى من أمور الغيب التي لا يمكن إدراكها بالعقل فوجب الرجوع فيه إلى ما جاء في الكتاب والسنة." حفظ
الشيخ : " وأما العقل " نكمل لأن باقي قال : " وأما العقل فنقول : إن تفصيل القول فيما يجب أو يمتنع أو يجوز في حق الله تعالى من أمور الغيب التي لا يمكن إدراكها بالعقل فوجب الرجوع فيه إلى ما جاء في الكتاب والسنة " هذا صحيح شوف إن تفصيل القول فيما يجب لأن المسألة فيها إجمال وفيها تفصيل من حيث الإجمال العقل يؤمن بأن كل كمال فهو ثابت لله عز وجل وكل نقص فهو منفي عنه لكن على سبيل التفصيل ما يمكن أن يهتدي لهذا بل لا بد من دليل شرعي نقلي يؤيده وإلا فإن من صفات الله ما دل عليه العقل قطعا أرأيت قول إبراهيم لأبيه : (( يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا )) لكن على وجه التفصيل ما تستطيع الله أعلم أين ؟
الطالب : " وأن الإيمان بالرسول الذي أمر به القرآن " .
الشيخ : نعم لا لا قصدي بالإيهام لكن إذا أعربنا الذي صفة للإيمان زال الإيهام . نعم
السائل : أحسن الله إليكم إذا قلنا أن النفي الجهة ؟
الشيخ : إذا قلنا .