قال المؤلف :"والتدبر لا يكون إلا فيما يمكن الوصول إلى فهمه، ليتذكر الإنسان بما فهمه منه. وكون القرآن عربياً ليعقله من يفهم العربية يدل على أن معناه معلوم وإلا لما كان فرق بين أن يكون باللغة العربية أو غيرها. وبيان النبي صلى الله عليه وسلم القرآن للناس شامل لبيان لفظه وبيان معناه." حفظ
الشيخ : (( وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ )) في إيش ؟ في المعنى لعلهم يتفكرون وهذا يدل على أن القرآن الكريم له معاني هي محل التفكير نعم .
قال : " والتدبر لا يكون إلا فيما يمكن الوصول إلى فهمه ليتذكر الناس بما فهمه منها الاستدلال واضح قبل أن يحين وقت الأذان وكون القرآن عربيا ليعقله من يفهم العربية يدل على أن معناه معلوم وإلا ما كان فرق بين أن يكون باللغة العربية أو غيرها وبيان النبي صلى الله عليه وسلم القرآن للناس شامل لبيان لفظه وبيان معناه " .