قال المؤلف :" فالصارف لكلام الله تعالى ورسوله عن ظاهره إلى معنى يخالفه قد قفا ما ليس له به علم. وقال على الله مالا يعلم من وجهين:
الأول: أنه زعم أنه ليس المراد بكلام الله تعالى ورسوله كذا، مع أنه ظاهر الكلام."
حفظ
الشيخ : " فالصارف لكلام الله تعالى ورسوله عن ظاهره إلى معنى يخالفه قد قفا ما ليس له به علم وقال على الله ما لا يعلم من وجهين :
الأول : أنه زعم أنه ليس المراد بكلام الله تعالى ورسوله كذا، مع أنه ظاهر الكلام " مثاله (( وجاء ربك )) قال المراد جاء أمره فصرف الكلام عن ظاهره وهو مجيء الله نفسه إلى معنى يخالف الظاهر ولا يمكن أن يتعين الأمر قد يقول قائل : جاء ربك أي عذابه نعم فالصارف للكلام عن ظاهره يكون في متاهات لأنه يحتمل احتمالات عديدة .
الأول : أنه زعم أنه ليس المراد بكلام الله تعالى ورسوله كذا، مع أنه ظاهر الكلام " مثاله (( وجاء ربك )) قال المراد جاء أمره فصرف الكلام عن ظاهره وهو مجيء الله نفسه إلى معنى يخالف الظاهر ولا يمكن أن يتعين الأمر قد يقول قائل : جاء ربك أي عذابه نعم فالصارف للكلام عن ظاهره يكون في متاهات لأنه يحتمل احتمالات عديدة .