قال المؤلف : " واعلم أن كل كلمة تستلزم كون الله تعالى في الأرض أو اختلاطه بمخلوقاته، أو نفي علوه، أو نفي استوائه على عرشه، أو غير ذلك مما لا يليق به تعالى فإنها كلمة باطلة، يجب إنكارها على قائلها كائناً من كان وبأي لفظ كانت. وكل كلام يوهم ـ ولو عند بعض الناس ـ مالا يليق بالله تعالى فإن الواجب تجنبه لئلا يظن بالله تعالى ظن السوء لكن ما أثبته الله تعالى لنفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم فالواجب إثباته وبيان بطلان وهم من توهم فيه مالا يليق بالله ـ عز وجل ـ ."
حفظ
الشيخ : ثم قال : " واعلم أن كل كلمة تستلزم كون الله تعالى في الأرض أو اختلاطه بمخلوقاته، أو نفي علوه أو نفي استوائه على عرشه أو غير ذلك مما لا يليق به تعالى فإنها كلمة باطلة يجب إنكارها على قائلها كائناً من كان وبأي لفظ كان " .
أن كل كلمة تستلزم فهذه يجب إنكارها وجوبا والتي لا تستلزم لكن توهم أيضا ترفع لئلا يقع الوهم من بعض الناس الذين لهم هوى سواء بالإنكار عليك أو بالاستدلال بكلامك كل شيء يوهم الباطل فدعه نعم .
" وكل كلام يوهم ولو عند بعض الناس ما لا يليق بالله تعالى فإن الواجب تجنبه لئلا يظن بالله ظن السوء لكن ما أثبته الله تعالى لنفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم فالواجب إثباته وبيان بطلان وهم من توهم فيه ما لا يليق بالله عز وجل " . انتهى الكلام على هذه المسألة وهي مسألة المعية أما أقسام المعية فهي معروفة لنا قرأناها في الواسطية .
أن كل كلمة تستلزم فهذه يجب إنكارها وجوبا والتي لا تستلزم لكن توهم أيضا ترفع لئلا يقع الوهم من بعض الناس الذين لهم هوى سواء بالإنكار عليك أو بالاستدلال بكلامك كل شيء يوهم الباطل فدعه نعم .
" وكل كلام يوهم ولو عند بعض الناس ما لا يليق بالله تعالى فإن الواجب تجنبه لئلا يظن بالله ظن السوء لكن ما أثبته الله تعالى لنفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم فالواجب إثباته وبيان بطلان وهم من توهم فيه ما لا يليق بالله عز وجل " . انتهى الكلام على هذه المسألة وهي مسألة المعية أما أقسام المعية فهي معروفة لنا قرأناها في الواسطية .