تراجع الشيخ عما قاله في الواسطية وترجيح ما ذكره في القواعد المثلى في معنى قوله تعالى: {يد الله فوق أيديهم} أنها على حقيقتها . حفظ
الشيخ : إذن هذا يناقض ما ذكرناه في، في الواسطية وأن يد الله فوق أيديهم على حقيقتها وليس المراد يد الرسول وبينا أن هذا لا يمكن من وجهين :
الوجه الأول : أن الله أضافها إلى نفسه والأصل أن المضاف وصف للمضاف إليه .
والثاني : الثاني أن النبي صلى الله عليه وسلم ليس يضع يده فوق أيديهم ولكن يبسطها إليهم فيبايعونه كما قال عمرو بن العاص للنبي صلى الله عليه وسلم : ( ابسط يدك فلأبايعك ) وما ذكرناه في شرح العقيدة الواسطية لا شك أنه محتمل وعليه فنحن يعني مترددون بين أن يكون المراد ما ذكرنا سابقا وأن يكون المراد ما ذكرناه في القواعد المثلى .
وإن كان التي في القواعد المثلى أقرب إلى ايش ؟ إلى ظاهر اللفظ .
" المثال الخامس عشر : قوله تعالى في الحديث القدسي : ( يا بن آدم ... ) إلى آخره " .
الوجه الأول : أن الله أضافها إلى نفسه والأصل أن المضاف وصف للمضاف إليه .
والثاني : الثاني أن النبي صلى الله عليه وسلم ليس يضع يده فوق أيديهم ولكن يبسطها إليهم فيبايعونه كما قال عمرو بن العاص للنبي صلى الله عليه وسلم : ( ابسط يدك فلأبايعك ) وما ذكرناه في شرح العقيدة الواسطية لا شك أنه محتمل وعليه فنحن يعني مترددون بين أن يكون المراد ما ذكرنا سابقا وأن يكون المراد ما ذكرناه في القواعد المثلى .
وإن كان التي في القواعد المثلى أقرب إلى ايش ؟ إلى ظاهر اللفظ .
" المثال الخامس عشر : قوله تعالى في الحديث القدسي : ( يا بن آدم ... ) إلى آخره " .