قال المؤلف : "وهذا الحديث من أكبر الحجج الدامغة لأهل التأويل الذين يحرفون نصوص الصفات عن ظاهرها بلا دليل من كتاب الله تعالى ولا من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإنما يحرفونها بشبه باطلة هم فيها متناقضون مضطربون. إذ لو كان المراد خلاف ظاهرها كما يقولون لبينه الله تعالى ورسوله ولو كان ظاهرها ممتنعاً على الله ـ كما زعموا ـ لبينه الله ورسوله كما في هذا الحديث. ولو كان ظاهرها اللائق بالله ممتنعاً على الله لكان في الكتاب والسنة من وصف الله تعالى بما يمتنع عليه ما لا يحصى إلا بكلفة وهذا من أكبر المحال." حفظ
الشيخ : " وهذا الحديث من أكبر الحجج الدامغة لأهل التأويل الذين يحرفون نصوص الصفات عن ظاهرها بلا دليل من كتاب الله ولا من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم " إلى آخره .
الدامغة ويش معنى الدامغة ؟ التي تصل إلى أم الدماغ وهذا يعبر به عن الهلاك المؤكد ومنه قوله تعالى : (( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ )) ايش ؟ (( فَيَدْمَغُهُ )) ما في علاج (( فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ )) في الحال .
" الدامغة لأهل التأويل الذين يحرفون نصوص الصفات عن ظاهرها بلا دليل من كتاب الله تعالى ولا من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإنما يحرفونها بشبه باطلة هم فيها متناقضون مضطربون إذ لو كان المراد خلاف ظاهرها ـ ظاهر ايش ؟ النصوص ـ لو كان المراد خلاف ظاهرها كما يقولون لبينه الله تعالى ورسوله ولو كان ظاهرها ممتنعاً على الله كما زعموا لبينه الله ورسوله كما في هذا الحديث ولو كان ظاهرها اللائق بالله ممتنعا على الله لكان في الكتاب والسنة من وصف الله تعالى بما يمتنع عليه ما لا يحصى إلا بكلفة وهذا من أكبر المحال " .
يعني لو قنا إن ظواهر النصوص ممتنعة عن الله والقرآن والسنة ممتلئ من الصفات لكان يعني هذا أن الكتاب والسنة ممتلئان من وصف الله بما لا يليق به أظن واضح التعليل الثلاث هذه إذ لو كان خلاف ظاهرها لبينه الله لو كان ظاهرها ممتنع عن الله لبينه الله لو كان ظاهرها ممتنع عن الله لكان الكتاب والسنة مملوئين ايش ؟ من أوصاف الله بما لا بما لا يليق .
الدامغة ويش معنى الدامغة ؟ التي تصل إلى أم الدماغ وهذا يعبر به عن الهلاك المؤكد ومنه قوله تعالى : (( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ )) ايش ؟ (( فَيَدْمَغُهُ )) ما في علاج (( فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ )) في الحال .
" الدامغة لأهل التأويل الذين يحرفون نصوص الصفات عن ظاهرها بلا دليل من كتاب الله تعالى ولا من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإنما يحرفونها بشبه باطلة هم فيها متناقضون مضطربون إذ لو كان المراد خلاف ظاهرها ـ ظاهر ايش ؟ النصوص ـ لو كان المراد خلاف ظاهرها كما يقولون لبينه الله تعالى ورسوله ولو كان ظاهرها ممتنعاً على الله كما زعموا لبينه الله ورسوله كما في هذا الحديث ولو كان ظاهرها اللائق بالله ممتنعا على الله لكان في الكتاب والسنة من وصف الله تعالى بما يمتنع عليه ما لا يحصى إلا بكلفة وهذا من أكبر المحال " .
يعني لو قنا إن ظواهر النصوص ممتنعة عن الله والقرآن والسنة ممتلئ من الصفات لكان يعني هذا أن الكتاب والسنة ممتلئان من وصف الله بما لا يليق به أظن واضح التعليل الثلاث هذه إذ لو كان خلاف ظاهرها لبينه الله لو كان ظاهرها ممتنع عن الله لبينه الله لو كان ظاهرها ممتنع عن الله لكان الكتاب والسنة مملوئين ايش ؟ من أوصاف الله بما لا بما لا يليق .