قال المؤلف : " ثم إن هؤلاء المتأخرين الذين ينتسبون إليه لم يقتدوا به الاقتداء الذي ينبغي أن يكونوا عليه وذلك أن أبا الحسن كان له مراحل ثلاث في العقيدة: المرحلة الأولى ـ مرحلة الاعتزال: اعتنق مذهب المعتزلة أربعين عاماً يقرره ويناظر عليه ثم رجع عنه وصرح بتضليل المعتزلة وبالغ في الرد عليهم. المرحلة الثانية: مرحلة بين الاعتزال المحض والسنة المحضة سلك فيها طريق أبي محمد عبد الله بن سعيد بن كلاب. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ص471 من المجلد السادس عشر من مجموع الفتاوي لابن قاسم:
والأشعري وأمثاله برزخ بين السلف والجهمية أخذوا من هؤلاء كلاماً صحيحاً ومن هؤلاء أصولاً عقلية ظنوها صحيحة وهي فاسدة. ا.هـ.
المرحلة الثالثة: مرحلة اعتناق مذهب أهل السنة والحديث مقتدياً بالإمام أحمد بن حنبل رحمه الله كما قرره في كتابه: (الإبانة عن أصول الديانة) وهو من آخر كتبه أو آخرها. "
حفظ
الشيخ : " ثم إن هؤلاء المتأخرين الذين ينتسبون إليه - أي إلى الأشعري - لم يقتدوا به الاقتداء الذي ينبغي نعم لم يقتدوا به الاقتداء الذي ينبغي " أنا عندي الذين ويش عندكم ؟
الطالب : الذي .
الشيخ : " الذي ينبغي أن يكونوا عليه وذلك أن أبا الحسن كان له مراحل ثلاث في العقيدة :
المرحلة الأولى : مرحلة الاعتزال اعتنق مذهب المعتزلة أربعين عاما يقرره ويناظر عليه ثم رجع عنه وصرح بتضليل المعتزلة وبالغ في الرد عليهم - المرجع عندكم ؟ - مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية صفحة 73 جزء 4
الثاني : المرحلة الثانية : مرحلة بين الاعتزال المحض والسنة المحضة سلك فيها طريق أبي محمد عبد الله بن سعيد بن كلاب. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من المجلد السادس عشر من مجموع الفتاوى صفحة 471 لابن قاسم : والأشعري وأمثاله برزخ بين السلف والجهمية أخذوا من هؤلاء كلاما صحيحا ومن هؤلاء أصولا عقلية ظنوها صحيحة وهي فاسدة " هذا يكون بين هذا وهذا .
" قال : المرحلة الثالثة : مرحلة اعتناق مذهب أهل السنة والحديث الذين إمامهم الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله كما قرره في كتابه الإبانة عن أصول الديانة " وهو من آخر كتبه أو آخرها.
الطالب : الذي .
الشيخ : " الذي ينبغي أن يكونوا عليه وذلك أن أبا الحسن كان له مراحل ثلاث في العقيدة :
المرحلة الأولى : مرحلة الاعتزال اعتنق مذهب المعتزلة أربعين عاما يقرره ويناظر عليه ثم رجع عنه وصرح بتضليل المعتزلة وبالغ في الرد عليهم - المرجع عندكم ؟ - مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية صفحة 73 جزء 4
الثاني : المرحلة الثانية : مرحلة بين الاعتزال المحض والسنة المحضة سلك فيها طريق أبي محمد عبد الله بن سعيد بن كلاب. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من المجلد السادس عشر من مجموع الفتاوى صفحة 471 لابن قاسم : والأشعري وأمثاله برزخ بين السلف والجهمية أخذوا من هؤلاء كلاما صحيحا ومن هؤلاء أصولا عقلية ظنوها صحيحة وهي فاسدة " هذا يكون بين هذا وهذا .
" قال : المرحلة الثالثة : مرحلة اعتناق مذهب أهل السنة والحديث الذين إمامهم الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله كما قرره في كتابه الإبانة عن أصول الديانة " وهو من آخر كتبه أو آخرها.