قال المؤلف : "ولا ننكر أيضاً أن لبعضهم قصداً حسناً فيما ذهب إليه وخفي عليه الحق فيه." حفظ
الشيخ : " ولا ننكر أيضاً أن لبعضهم قصداً حسناً فيما ذهب إليه وخفي عليه الحق فيه " أنا لا أظن أن ابن حجر أو النووي يريدون مخالفة أمر الله ورسوله أبدا لا أظن هذا ولا أظن أن تحريفهم لنصوص الصفات إلا عن حسن قصد لما أعلم من حرصهم على الشريعة وحفظها وتحريرها بما ألفوه من الكتب العظيمة التي جعل الله لها قبولا ولكن لا يكفي لقبول القول حسن قصد قائله .