قال المؤلف : " وذكر أمثلة ثم قال: وكنت أبين أن ما نقل عن السلف والأئمة من إطلاق القول بتكفير من يقول كذا وكذا فهو أيضاً حق لكن يجب التفريق بين الإطلاق والتعيين.؟ حفظ
الشيخ : يقول : " كنت أبين أن ما نقل عن السلف والأئمة من إطلاق القول بتكفير من يقول كذا وكذا فهو - ايش ؟ - فهو أيضا حق - يعني ما نقل من الإطلاق فهو حق - فهو أيضا حق لكن يجب التفريق بين الإطلاق والتعيين إلى أن قال إلى آخره " .
مثلا جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( من غش فليس منا ) لو أن أحدا غش هل نقول لهذ الرجل بعينه إن الرسول تبرأ منه ؟ قد يكون غش لعذر أو جهل أو ما أشبه ذلك . كذلك ( ما من عبد استرعاه الله على رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة ) .
الآن الدش إذا أتى به الإنسان لأهله وشاهدهم يشاهدون هذه المنكرات التي فيه عقدية أو أخلاقية أو دينية هل نقول إن هذا الرجل الآن محروم من دخول الجنة ؟ الجواب لا ولكن نقول من غش ومات وهو غاش لرعيته فقد حرم الله عليه الجنة .
مثلا جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : ( من غش فليس منا ) لو أن أحدا غش هل نقول لهذ الرجل بعينه إن الرسول تبرأ منه ؟ قد يكون غش لعذر أو جهل أو ما أشبه ذلك . كذلك ( ما من عبد استرعاه الله على رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة ) .
الآن الدش إذا أتى به الإنسان لأهله وشاهدهم يشاهدون هذه المنكرات التي فيه عقدية أو أخلاقية أو دينية هل نقول إن هذا الرجل الآن محروم من دخول الجنة ؟ الجواب لا ولكن نقول من غش ومات وهو غاش لرعيته فقد حرم الله عليه الجنة .