قراءة وتعليق حول خطبة الناظم: فلما سمع المعطل منه ذلك أمسك، ثم أسرها في نفسه وخلا بشياطينه وبني جنسه وأوحى بعضهم الى بعض زخرف القول غرورا وأصناف المكر والاحتيال. وراموا أمرا يستحمدون به إلى نظرائهم من أهل البدع والضلال وعقدوا مجلسا يبيتون في مساء يومه ما لا يرضاه الله من القول والله بما يعملون محيط وأتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهذيان واللغط والتخليط، وراموا استدعاء المثبت الى مجلسهم الذي عقدوه ليجعلوا نزله عند قدومه عليهم ما لفقوه من المكر وتمموه فحبس الله سبحانه عنه أيديهم وألسنتهم فلم يتجاسروا عليه، ورد الله كيدهم قي نحورهم فلم يصلوا بالسوء اليه، وخذلهم المطاع فمزقوا ما كتبوه من المحاضر، وقلب الله قلوب أوليائه وجنده عليهم من كل باد وحاضر، وأخرج الناس لهم من المخبآت كمائنها، ومن الجوائف والمنقلات دفائنها، وقوى الله جأش عقد المثبت وثبت قلبه ولسانه، وشيد بالسنة المحمدية بنيانه، فسعى الى عقد مجلس بينه وبين خصومه عند السلطان، وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وأئمتهم المتقدمين، وأنه لا يستنصر من أهل مذهبه بكتاب ولا إنسان وأنه جعل بينه وبينكم أقوال من قلدتموه، ونصوص من على غيره من الأئمة قدمتوه، وصرخ المثبت بذلك بين ظهرانيهم حتى بلغه دانيهم لقاصيهم، فلم يذعنوا لذلك واستعفوا من عقده فطالبهم المثبت بواحدة من خلال ثلاث مناظر في مجلي عالم على شريطة العلم والإنصاف تحضر فيه النصوص النبوية والآثار السلفية وكتب أئمتكم المتقدمين من أهل العلم والدين، فقيل لهم لا مراكب لكم تسابقون بها في هذا الميدان ومالكم بمقاومة فرسانه يدان فدعاهم إلى مكاتبة ما يدعون إليه، فان كان حقا قبله وشكركم عليه وان كان غير ذلك سمعتم جواب المثبت، وتبين لكم حقيقة ما لديه، فأبوا ذلك أشد الإباء، واستعفوا غاية الاستعفاء، فدعاهم الى القيام بين الركن والمقام قياما في مواقف الابتهال حاسري الرؤوس، نسأل الله أن ينزل بأسه بأهل البدع والضلال.
وظن المثبت والله أن القوم يجيبونه إلى هذا، فوطن نفسه عليه غاية التوطين، وبات يحاسب نفسه، ويعرض ما يثبته وينفيه على كلام رب العالمين، وعلى سنة خاتم الأنبياء والمرسلين، ويتجرد من كل هوى يخالف الوحي المبين، ويهوي بصاحبه إلى أسفل السافلين فلم يجيبوا إلى ذلك أيضا، وأتوا من الأعذار بما دله على أن القوم ليسوا من أولي الأيدي والأبصار، فحينئذ شمر المثبت عن ساق عزمه وعقد لله مجلسا بينه وبين خصمه يشهده القريب والبعيد، ويقف على مضمونه الذكي والبليد وجعله عقد مجلس التحكيم بين المعطل الجاحد والمثبت المرمي بالتجسيم.
وقد خاصم في هذا المجلس بالله وحاكم اليه وبريءإلى الله من كل هوى وبدعة وضلالة وتحيز إلى فئة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما كان أصحابه عليه والله سبحانه هو المسؤول أن لا يكله إلى نفسه ولا إلى شيء مما لديه، وأن يوفقه في جميع حالاته لما يحبه ويرضاه، فإن أزمة الأمور بيديه وهو يرغب إلى من يقف على هذه الحكومة أن يقوم لله قيام متجرد عن هواه قاصد لرضاء مولاه، ثم يقرؤها متفكرا ويعيدها ويبديها متدبرا، ثم يحكم فيها بما يرضي الله ورسوله وعباده المؤمنين، ولا يقابلها بالسب والشتم كفعل الجاهلين والمعاندين، فإن رأى حقا تبعه وشكر عليه، وإن رأى باطلا رده على قائله وأهدى الصواب اليه، فإن الحق لله ورسوله، والقصد أن تكون كلمة السنة هي العليا جهادا في الله وفي سبيله، والله عند لسان كل قائل وقلبه، وهو المطلع على نيته وكسبه، وما كان أهل التعطيل أولياءه، إن أولياؤه إلا المتقون، المؤمنون المصدقون:{ وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، وستردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون} التوبة 105
حفظ
القارئ : " فلما سمع المعطل منه ذلك أمسَك، ثم أسرها في نفسه وخلا بشياطينه وبني جنسه "
الشيخ : خلا ...
القارئ : " وخلي بشياطينه "
الشيخ : خلا ، خلا
القارئ : وخلا
الشيخ : خلا بالألف
القارئ : " بشياطينه وبني جنسه وأوحى بعضُهم إلى بعضٍ زخرف القول غرورا وأصناف المنكر والاحتيال "
الشيخ : المكر، وأصناف المكر والاحتيال
القارئ : " وأصناف المكر والاحتيال وراموا أمرا يستحمدون به إلى نظرائهم "
الشيخ : يستحمدون ... أو يستحمدون به ماشي
القارئ : " من أهل البِدع والضلال وعقدوا مجلساً يبيتون في مساء يومِه ما لا يرضاه الله من القول والله بما يعملون محيط " وأنوا
الشيخ : أتوا
القارئ : " وأتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهذيان " والغلط والتخليط
الشيخ : واللّغط
القارئ : واللّغْط
الشيخ : قريتها غلط ، اللّلغط
القارئ : " وأتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهذيان واللّغط والتخليط، وراموا استدعاء المثبت إلى مجلسهم الذي عقدوه ليجعلوا نُزله عند قدومِه عليهم ما لفقوه من المكر وتمموه فحبس الله عنه أيديهم وألسنتهم فلم يتجاسروا عليه، ورد الله كيدهم قي نحورهم فلم يصلوا بالسوء إليه، وخذلهم المطاع فمزقوا ما كتبوه من المحاضر، وقلب الله قلوب أوليائه وجنده "
الشيخ : وجندِه
القارئ : " وجنده عليهم من كل باد وحاضر، وأخرج الناس "
الشيخ : الناسُ
القارئ : " وأخرج الناس لهم من المخبآت كمائنها، ومن الجوائف والمنقلات دفائنها، وقوى الله جأش عقد المثبت وثبت قلبه ولسانه، وشيد بالسنة المحمدية بنيانَه، فسعى في عقد مجلس بينه وبين خصومه عند السلطان، وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وأئمتهم المتقدمين ".
الشيخ : وحكم
القارئ : وحكم على نفسه
الشيخ : وحكّم على نفسه
القارئ : " وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وأئمتهم المتقدمين، وأنه لا يستنصر من أهل مذهبه بكتاب ولا إنسان وأنه جعل بينه وبينكم أقوال "ما قلدتموه
الشيخ : مَن ، من قلدتموه
القارئ : " وأنه جعل بينه وبينكم أقوال من قلدتموه، ونصوص من على غيره "
الشيخ : غيرِه
القارئ : " من على غيرِ من الأئمة قدمتوه، وصرخ المثبت بذلك بين ظهرانيهم حتى بلغه "دانيَهم
الشيخ : دانيهم
القارئ : " حتى بلغه دانيهم لقاصيهم، فلم يذعنوا لذلك واستعفوا من عقده فطالبهم المثبت بواحدةً من خلال ثلاث "
الشيخ : من خلالٍ
القارئ : " من خلالٍ ثلاث مناظرةٍ في مجلس عالم على شريطة العلم والإنصاف تحضر فيه النصوص "
الشيخ : تُحضر
القارئ : " تُحضرُ فيه النصوصُ النبوية والآثار السلفية وكُتب " أئمة المتقدمين من أهل العلم والدين
الطالب : أئمتكم
الشيخ : أئمتكم نعم
القارئ : " وكتب أئمتكم المتقدمين من أهل العلم والدين ، فقيل لهم لا مراكب لكم تُسابقون بها في هذا الميدان ومالكم بمقاومة فرسانه يدان فدعاهم إلى "
الشيخ : مكاتبتِه
القارئ : مكاتبته
الشيخ : وش عندكم أنتم؟ مثلاً الأشعري ما يوافقهم وهو إمام لهم على ذلك نعم.
القارئ : " فإن كان حقاً قبله وشكركم عليه وإن كان غير ذلك سمعتم جواب المثبت، وتبين لكم حقيقة ما ليده "
الشيخ : تبين لكم
القارئ : وتبين لكم حقيقةَ ما لديه
الشيخ : حقيقةُ فاعل
القارئ : " وتبين لكم حقيقةُ ما لديه، فأبوا ذلك أشد الإباء، واستعفوا غاية الاستعفاء، فدعاهم إلى القيام بين الركن والمقام قياماً في مواقف الابتهال حاسري الرؤوس، نسأل الله أن ينزل بأسه بأهل البدع والضلال.
وظن المثبت والله أن القوم يجيبونه إلى هذا، فوطن نفسه عليه غاية التوطين، وبات يحاسب نفسه " ويعرِّض ما يثبته
الشيخ : ويعرِض
القارئ : " ويعرِض ما يثبته وينفيه على كلام رب العالمين، وعلى سُنة خاتم الأنبياء والمرسلين، ويتجرد من كل هوى يخالف الوحي المبين، ويهوي بصاحبه إلى أسفل السافلين فلم يجيبوا إلى ذلك أيضاً، وأتوا من الإعتذار بما دله على أن القوم ليسوا من أولي الأيدي والأبصار، فحينئذٍ شمر المثبت عن ساق عزمه وعقد لله مجلسا بينه وبين خصمه يشهده القريب والبعيد، ويقف على مضمونه الذكي والبليد وجعله عقد مجلس التحكيم بين المعطل الجاحد والمثبت " الرمي بالتجسيم.
الشيخ : المرمي
القارئ : " بين المعطل الجاحد والمثبت" المر
الشيخ : المرمي بالتجسيم
القارئ : " المرمي بالتجسيم وقد خاصم في هذا المجلس بالله وحاكم إليه وبرئَ إلى الله من كل هوى وبدعة وضلالة وتحيز إلى فئة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما كان أصحابُه عليه"
الطالب : ...
الشيخ : لا ...
القارئ : " والله سبحانه هو المسؤول أن لا يَكِله إلى نفسه ولا إلى شيء مما لديه، وأن يوفقه في جميع حالاته لما يحبُه ويرضاه، فإن أزمة الأمور بيديه"
الشيخ : أزمّة
القارئ : فإن أزمة الأمور بين يديه
الشيخ : بيديه
القارئ : " فإن أزمة الأمور بيديه، وهو يرغب إلى من يقف على هذه الحكومة أن يقوم لله قيام متجرد عن هواه " قاصد لرضا
الشيخ : قاصدٍ
القارئ : " قاصدٍ لرضا مولاه، ثم يقرؤُها متفكرا ويعيدها ويبديها"
الشيخ : يعيدَها
القارئ : " ويعيدَها ويبديها متدبرا، ثم يحكم فيها بما يرضي الله ورسولَه وعباده المؤمنين، ولا يقابلها بالسب والشتم كفعل الجاهلين المعاندين،"
الشيخ : والمعاندين
القارئ : " كفعل الجاهلين والمعاندين ، فإن رأى حقاً تبعه وشكر عليه، وإن رأى باطلاً رده على قائله وأهدى الصواب إليه، فإن الحق لله ورسوله، والقصد أن تكون كلمة السنة هي العليا جهادا في الله وفي سبيله " واللهِ عند
الشيخ : واللهُ
القارئ : " واللهُ عند لسان كل قائلٍ وقلبه، وهو المطلع على " على بيته
الشيخ : نيته
القارئ : " وهو المطلع على نيتِه وكسبه، وما كان أهل التعطيل أولياءه " وأنّ أولياؤه
الشيخ : إن أولاياؤه
القارئ : " إن أولياؤه إلا المتقون، المؤمنون المصدقون : (( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستُردون الى عالم الغيب والشهادةِ فينبئكم بما كنتم تعملون )) " .
الشيخ : خلا ...
القارئ : " وخلي بشياطينه "
الشيخ : خلا ، خلا
القارئ : وخلا
الشيخ : خلا بالألف
القارئ : " بشياطينه وبني جنسه وأوحى بعضُهم إلى بعضٍ زخرف القول غرورا وأصناف المنكر والاحتيال "
الشيخ : المكر، وأصناف المكر والاحتيال
القارئ : " وأصناف المكر والاحتيال وراموا أمرا يستحمدون به إلى نظرائهم "
الشيخ : يستحمدون ... أو يستحمدون به ماشي
القارئ : " من أهل البِدع والضلال وعقدوا مجلساً يبيتون في مساء يومِه ما لا يرضاه الله من القول والله بما يعملون محيط " وأنوا
الشيخ : أتوا
القارئ : " وأتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهذيان " والغلط والتخليط
الشيخ : واللّغط
القارئ : واللّغْط
الشيخ : قريتها غلط ، اللّلغط
القارئ : " وأتوا في مجلسهم ذلك بما قدروا عليه من الهذيان واللّغط والتخليط، وراموا استدعاء المثبت إلى مجلسهم الذي عقدوه ليجعلوا نُزله عند قدومِه عليهم ما لفقوه من المكر وتمموه فحبس الله عنه أيديهم وألسنتهم فلم يتجاسروا عليه، ورد الله كيدهم قي نحورهم فلم يصلوا بالسوء إليه، وخذلهم المطاع فمزقوا ما كتبوه من المحاضر، وقلب الله قلوب أوليائه وجنده "
الشيخ : وجندِه
القارئ : " وجنده عليهم من كل باد وحاضر، وأخرج الناس "
الشيخ : الناسُ
القارئ : " وأخرج الناس لهم من المخبآت كمائنها، ومن الجوائف والمنقلات دفائنها، وقوى الله جأش عقد المثبت وثبت قلبه ولسانه، وشيد بالسنة المحمدية بنيانَه، فسعى في عقد مجلس بينه وبين خصومه عند السلطان، وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وأئمتهم المتقدمين ".
الشيخ : وحكم
القارئ : وحكم على نفسه
الشيخ : وحكّم على نفسه
القارئ : " وحكم على نفسه كتب شيوخ القوم السالفين وأئمتهم المتقدمين، وأنه لا يستنصر من أهل مذهبه بكتاب ولا إنسان وأنه جعل بينه وبينكم أقوال "ما قلدتموه
الشيخ : مَن ، من قلدتموه
القارئ : " وأنه جعل بينه وبينكم أقوال من قلدتموه، ونصوص من على غيره "
الشيخ : غيرِه
القارئ : " من على غيرِ من الأئمة قدمتوه، وصرخ المثبت بذلك بين ظهرانيهم حتى بلغه "دانيَهم
الشيخ : دانيهم
القارئ : " حتى بلغه دانيهم لقاصيهم، فلم يذعنوا لذلك واستعفوا من عقده فطالبهم المثبت بواحدةً من خلال ثلاث "
الشيخ : من خلالٍ
القارئ : " من خلالٍ ثلاث مناظرةٍ في مجلس عالم على شريطة العلم والإنصاف تحضر فيه النصوص "
الشيخ : تُحضر
القارئ : " تُحضرُ فيه النصوصُ النبوية والآثار السلفية وكُتب " أئمة المتقدمين من أهل العلم والدين
الطالب : أئمتكم
الشيخ : أئمتكم نعم
القارئ : " وكتب أئمتكم المتقدمين من أهل العلم والدين ، فقيل لهم لا مراكب لكم تُسابقون بها في هذا الميدان ومالكم بمقاومة فرسانه يدان فدعاهم إلى "
الشيخ : مكاتبتِه
القارئ : مكاتبته
الشيخ : وش عندكم أنتم؟ مثلاً الأشعري ما يوافقهم وهو إمام لهم على ذلك نعم.
القارئ : " فإن كان حقاً قبله وشكركم عليه وإن كان غير ذلك سمعتم جواب المثبت، وتبين لكم حقيقة ما ليده "
الشيخ : تبين لكم
القارئ : وتبين لكم حقيقةَ ما لديه
الشيخ : حقيقةُ فاعل
القارئ : " وتبين لكم حقيقةُ ما لديه، فأبوا ذلك أشد الإباء، واستعفوا غاية الاستعفاء، فدعاهم إلى القيام بين الركن والمقام قياماً في مواقف الابتهال حاسري الرؤوس، نسأل الله أن ينزل بأسه بأهل البدع والضلال.
وظن المثبت والله أن القوم يجيبونه إلى هذا، فوطن نفسه عليه غاية التوطين، وبات يحاسب نفسه " ويعرِّض ما يثبته
الشيخ : ويعرِض
القارئ : " ويعرِض ما يثبته وينفيه على كلام رب العالمين، وعلى سُنة خاتم الأنبياء والمرسلين، ويتجرد من كل هوى يخالف الوحي المبين، ويهوي بصاحبه إلى أسفل السافلين فلم يجيبوا إلى ذلك أيضاً، وأتوا من الإعتذار بما دله على أن القوم ليسوا من أولي الأيدي والأبصار، فحينئذٍ شمر المثبت عن ساق عزمه وعقد لله مجلسا بينه وبين خصمه يشهده القريب والبعيد، ويقف على مضمونه الذكي والبليد وجعله عقد مجلس التحكيم بين المعطل الجاحد والمثبت " الرمي بالتجسيم.
الشيخ : المرمي
القارئ : " بين المعطل الجاحد والمثبت" المر
الشيخ : المرمي بالتجسيم
القارئ : " المرمي بالتجسيم وقد خاصم في هذا المجلس بالله وحاكم إليه وبرئَ إلى الله من كل هوى وبدعة وضلالة وتحيز إلى فئة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما كان أصحابُه عليه"
الطالب : ...
الشيخ : لا ...
القارئ : " والله سبحانه هو المسؤول أن لا يَكِله إلى نفسه ولا إلى شيء مما لديه، وأن يوفقه في جميع حالاته لما يحبُه ويرضاه، فإن أزمة الأمور بيديه"
الشيخ : أزمّة
القارئ : فإن أزمة الأمور بين يديه
الشيخ : بيديه
القارئ : " فإن أزمة الأمور بيديه، وهو يرغب إلى من يقف على هذه الحكومة أن يقوم لله قيام متجرد عن هواه " قاصد لرضا
الشيخ : قاصدٍ
القارئ : " قاصدٍ لرضا مولاه، ثم يقرؤُها متفكرا ويعيدها ويبديها"
الشيخ : يعيدَها
القارئ : " ويعيدَها ويبديها متدبرا، ثم يحكم فيها بما يرضي الله ورسولَه وعباده المؤمنين، ولا يقابلها بالسب والشتم كفعل الجاهلين المعاندين،"
الشيخ : والمعاندين
القارئ : " كفعل الجاهلين والمعاندين ، فإن رأى حقاً تبعه وشكر عليه، وإن رأى باطلاً رده على قائله وأهدى الصواب إليه، فإن الحق لله ورسوله، والقصد أن تكون كلمة السنة هي العليا جهادا في الله وفي سبيله " واللهِ عند
الشيخ : واللهُ
القارئ : " واللهُ عند لسان كل قائلٍ وقلبه، وهو المطلع على " على بيته
الشيخ : نيته
القارئ : " وهو المطلع على نيتِه وكسبه، وما كان أهل التعطيل أولياءه " وأنّ أولياؤه
الشيخ : إن أولاياؤه
القارئ : " إن أولياؤه إلا المتقون، المؤمنون المصدقون : (( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستُردون الى عالم الغيب والشهادةِ فينبئكم بما كنتم تعملون )) " .