قراءة وتعليق حول خطبة الناظم: المثل العاشر: منهل المعطل كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا فرجع خاسئا حسيرا. ومشرب المشبه من ماء قد تغير طعمه ولونه وريحه بالنجاسة تغييرا، ومشرب الموحد من كأس كان مزاجها كافورا، عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا (وقد سميتها بالكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية)
وهذا حين الشروع في المحاكمة، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
حفظ
القارئ : " المثل العاشر : منهل المعطل كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا فرجع خاسئا حسيرا. ومشرب المشبه من ماء قد تغير طعمه ولونه وريحه بالنجاسة تغييرا، ومشرب الموحد من كأس كان مزاجها كافوراً، عينا يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
وقد سميتها بالكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية .
وهذا حين الشروع " .
الشيخ : حينُ أو حينَ؟ حينُ ... قوله تعالى : هذا يوم ... .
القارئ : " وهذا حين الشروع "
الشيخ : حينُ
القارئ : " وهذا حينُ الشروع في المحاكمة، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " .
الشيخ : نعم .
وقد سميتها بالكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية .
وهذا حين الشروع " .
الشيخ : حينُ أو حينَ؟ حينُ ... قوله تعالى : هذا يوم ... .
القارئ : " وهذا حين الشروع "
الشيخ : حينُ
القارئ : " وهذا حينُ الشروع في المحاكمة، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " .
الشيخ : نعم .