القراءة من قول الناظم: لله زائرة بليل لم تخف..إلى قوله.. ذكر الحبيب ووصله المتداني حفظ
القارئ : " لله زائرة بليل لم تخف *** عسس الأمير ومرصد السجان
قطعت بلاد الشام ثم تيممت *** من أرض طيبة مطلع الإيمان
وأتت على وادي العقيق فجاوزت *** ميقاته حِلا بلا نكران
وأتت على وادي الأراك ولم يكن *** قصدا لها فألاً بأن ستراني
وأتت على عرفات ثم محسر *** ومِنىً فكم نحرته من قربان
وأتت على الجمرات ثم تيممت *** ذات الستور وربة الأركان
هذا وما طافت ولا استلمت ولا *** رمت الجمار ولا سعت لقِران
ورقت إلى أعلى الصفا فتيممت *** دارا هنالك للمحثِّ الثاني "
الشيخ : للمُحِث العاني
الطالب : للمُحِث العاني
الشيخ : ... المُحِث ...
القارئ : "ورقت إلى أعلى الصفا فتيممت *** دارا هنالك للمُحِثِّ العاني
أترى الدليل أعارها أثوابَه *** والريحَ أعطتها من الخفقان
والله لو أن الدليل مكانها *** ما كان ذلك منه في إمكان"
الشيخ : مكانَها ، واللهِ
القارئ : والله
الشيخ : اقرأ البيت، مكانَها
القارئ : "والله لو أن الدليلَ مكانَها *** ما كان ذلك منه في إمكان
هذا ولو سارت مسير الريح ما *** وصلت به ليلاً إلى نعمان
سارت وكان دليلَها في سيرها *** سعد السعود وليس بالدّبران"
الشيخ : بالدَّبران
السائل : وكاد ولا كانَ
الشيخ : الأحسن ...
السائل : وكاد
الشيخ : وكان نعم
القارئ : الدَّبران
الشيخ : إي وليس بالدَّبران
القارئ : سارت وكان دليلُها في سيرها *** سعدُ السعود
الشيخ : سعدَ
القارئ : سعدَ
الشيخ : نعم
القارئ : " سارت وكان دليلها في سيرها *** سعدَ السعود وليس بالدّبران
وردت جفار الدمع وهي غزيرة *** فلذاك ما احتاجت ورود الضان
وعلت على مَين الهوى وتزودت *** ذكر الحبيبِ ووصلهُ المتداني " .
الطالب : على مَتن الهوى
الطالب : على مين الهوى يا شيخ
الطالب : على مَين
الشيخ : لا مَتن أحسن ، مع أنه يصلح مين ، متن أحسن
القارئ : " على متن الهوى وتزودت *** ذكر الحبيب ووصلة المتداني
وعدت بزورتها فأوفت بالذي *** وعدت وكان بملتقى الأجفان
لم يفجأ المشتاق إلا وهي دا *** خلة الستور بغير ما استئذان
قالت وقد كشفت نقاب الحُسن ما *** بالصبر لي عن أن أراك يدان
وتحدثت عندي حديثاً خلته *** صِدقا وقد كذبت به العينان
فعجبت منه وقلتُ من فرحي به *** طمعا ولكن المنام دهاني
إن كنت كاذبة الذي حدثتني *** فعليك إثم الكاذب الفتان " .
قطعت بلاد الشام ثم تيممت *** من أرض طيبة مطلع الإيمان
وأتت على وادي العقيق فجاوزت *** ميقاته حِلا بلا نكران
وأتت على وادي الأراك ولم يكن *** قصدا لها فألاً بأن ستراني
وأتت على عرفات ثم محسر *** ومِنىً فكم نحرته من قربان
وأتت على الجمرات ثم تيممت *** ذات الستور وربة الأركان
هذا وما طافت ولا استلمت ولا *** رمت الجمار ولا سعت لقِران
ورقت إلى أعلى الصفا فتيممت *** دارا هنالك للمحثِّ الثاني "
الشيخ : للمُحِث العاني
الطالب : للمُحِث العاني
الشيخ : ... المُحِث ...
القارئ : "ورقت إلى أعلى الصفا فتيممت *** دارا هنالك للمُحِثِّ العاني
أترى الدليل أعارها أثوابَه *** والريحَ أعطتها من الخفقان
والله لو أن الدليل مكانها *** ما كان ذلك منه في إمكان"
الشيخ : مكانَها ، واللهِ
القارئ : والله
الشيخ : اقرأ البيت، مكانَها
القارئ : "والله لو أن الدليلَ مكانَها *** ما كان ذلك منه في إمكان
هذا ولو سارت مسير الريح ما *** وصلت به ليلاً إلى نعمان
سارت وكان دليلَها في سيرها *** سعد السعود وليس بالدّبران"
الشيخ : بالدَّبران
السائل : وكاد ولا كانَ
الشيخ : الأحسن ...
السائل : وكاد
الشيخ : وكان نعم
القارئ : الدَّبران
الشيخ : إي وليس بالدَّبران
القارئ : سارت وكان دليلُها في سيرها *** سعدُ السعود
الشيخ : سعدَ
القارئ : سعدَ
الشيخ : نعم
القارئ : " سارت وكان دليلها في سيرها *** سعدَ السعود وليس بالدّبران
وردت جفار الدمع وهي غزيرة *** فلذاك ما احتاجت ورود الضان
وعلت على مَين الهوى وتزودت *** ذكر الحبيبِ ووصلهُ المتداني " .
الطالب : على مَتن الهوى
الطالب : على مين الهوى يا شيخ
الطالب : على مَين
الشيخ : لا مَتن أحسن ، مع أنه يصلح مين ، متن أحسن
القارئ : " على متن الهوى وتزودت *** ذكر الحبيب ووصلة المتداني
وعدت بزورتها فأوفت بالذي *** وعدت وكان بملتقى الأجفان
لم يفجأ المشتاق إلا وهي دا *** خلة الستور بغير ما استئذان
قالت وقد كشفت نقاب الحُسن ما *** بالصبر لي عن أن أراك يدان
وتحدثت عندي حديثاً خلته *** صِدقا وقد كذبت به العينان
فعجبت منه وقلتُ من فرحي به *** طمعا ولكن المنام دهاني
إن كنت كاذبة الذي حدثتني *** فعليك إثم الكاذب الفتان " .