ترجمة العلاف وابن سينا حفظ
الشيخ : أما رأس المعتزلة فهو عمرو بن عبيد لا عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء إي نعم .
الطالب : أنكر الصفات المقدسة أخذ الاعتزال عن عثمان بن خالد الطويل ، تلميذ واصل بن عطاء الغزال.
الشيخ : بئس السلسلة .
الطالب : ولقد تجاوز عمره التسعين وانقلع في سنة سبع وعشرين ومئتين.
الشيخ : إيش ؟
الطالب : انقلع .
الشيخ : انقلع ؟
الطالب : سنة سبع وعشرين ومئتين ويقال بقي إلى سنة خمس وثلاثين أخذ .
الشيخ : انقلع هذه من عباراتك يا
الطالب : لا ...
الشيخ : سبحان الله هذه ما هي بعادته نعم .
الطالب : بقي إلى سنة خمسة وثلاثين أخذ عنه علي علي بن ياسين وغيره من أئمة المعتزلة ..
الشيخ : بس خلاص ، طيب أحسنت .
الطالب : ابن سينا هو أبو علي الحسن بن عبد الله بن سينا ويطلق عليه الرئيس كفره الغزالي في ثلاث مسائل وهي القول بقدم العالم وعدم المعاد الجثماني وأن الله لا يعلم الجزئيات ويُقال أنه تاب عند الموت، توفى سنة أربع مئة وثمان وعشرين وله من العمر ثمانية وخمسون سنة .
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك .
والأصل بقاء ما كان على ما كان هذا الأصل وقد كفره شيخ الإسلام ابن تيمية وكفره ابن القيم أيضا وقالوا إنه كافر واللي ينكر المعاد الجثماني لا شك في كُفره هذا كلام المشركين إذا صح هذا إذا جانا بسند وإلا فلا يُقبل لأن الرجل تصدى أو تصدى في الدفاع عنه جَماعة من الناس فلا يُقبل إلا بسند صحيح إن جاءتنا الوصية هذه بسند صحيح إليه فنقول الحمد لله إنه تاب فتاب الله عليه .
الطالب : أنكر الصفات المقدسة أخذ الاعتزال عن عثمان بن خالد الطويل ، تلميذ واصل بن عطاء الغزال.
الشيخ : بئس السلسلة .
الطالب : ولقد تجاوز عمره التسعين وانقلع في سنة سبع وعشرين ومئتين.
الشيخ : إيش ؟
الطالب : انقلع .
الشيخ : انقلع ؟
الطالب : سنة سبع وعشرين ومئتين ويقال بقي إلى سنة خمس وثلاثين أخذ .
الشيخ : انقلع هذه من عباراتك يا
الطالب : لا ...
الشيخ : سبحان الله هذه ما هي بعادته نعم .
الطالب : بقي إلى سنة خمسة وثلاثين أخذ عنه علي علي بن ياسين وغيره من أئمة المعتزلة ..
الشيخ : بس خلاص ، طيب أحسنت .
الطالب : ابن سينا هو أبو علي الحسن بن عبد الله بن سينا ويطلق عليه الرئيس كفره الغزالي في ثلاث مسائل وهي القول بقدم العالم وعدم المعاد الجثماني وأن الله لا يعلم الجزئيات ويُقال أنه تاب عند الموت، توفى سنة أربع مئة وثمان وعشرين وله من العمر ثمانية وخمسون سنة .
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك .
والأصل بقاء ما كان على ما كان هذا الأصل وقد كفره شيخ الإسلام ابن تيمية وكفره ابن القيم أيضا وقالوا إنه كافر واللي ينكر المعاد الجثماني لا شك في كُفره هذا كلام المشركين إذا صح هذا إذا جانا بسند وإلا فلا يُقبل لأن الرجل تصدى أو تصدى في الدفاع عنه جَماعة من الناس فلا يُقبل إلا بسند صحيح إن جاءتنا الوصية هذه بسند صحيح إليه فنقول الحمد لله إنه تاب فتاب الله عليه .