القراءة والتعليق: وكساه أنواع الجواهر والحلى*** من لؤلؤ صاف ومن عقيان
فرآه ثيران الورى فأصابهم*** كمصاب إخوتهم قديم زمان
عجلان قد فتنا العباد بصوته*** إحداهما وبحرفه ذا الثاني
حفظ
القارئ : " وكساه أنواع الجواهر والحِلى *** "
الشيخ : والحلى ، عندك حِلى
الطالب : إي
الشيخ : خلي
القارئ : " وكساه أنواع الجواهر والحِلى ***من لؤلؤ صاف ومن عِقيان
فرآه ثيران الورى فأصابهم *** كمُصاب إخوتهم قديم زمان"
الشيخ : قديمَ
القارئ : " فرآه ثيران الورى فأصابهم *** كمُصاب إخوتهم قديمَ زمان
عِجلان قد فتنا العباد بصوتِه *** إحداهما وبحرفه ذا الثاني " .
الشيخ : إي قوم موسى، موسى ، السامري ، موسى لما ذهب لميقات ربه استخلف عليهم هارون ونعلم أن موسى كان ميعاده ثلاثين ليلة وأتمها الله بعشر فصارت أربعين ليلة لما تمت ثلاثون ليلة ولم يأتِ صنع فتنة من الله عز وجل السامري عجلاً من الحُلي من الذهب على صورة العجل وقال لهم هذا هو إلهكم وإله موسى لكن موسى ضل ما عرف ولهذا كان الميعاد ثلاثين يوماً والآن أكثر من ثلاثين يوماً لأنه ما عرف فهذا هو إلهكم فلما قال هذا الكلام راج عَليهم واستحسنوه وعبدوا العجل والعياذ بالله هذا عجل اليهود ، عجل الجهمية ما هو؟ هذا القول المزخرف الذي زخرفَه الجهم لكن عجل بني إسرائيل بالصورة وعجل هذا بالتحريف ولهذا قال : " بحرفة ذا الثاني " هذا بالتحريف بتحريف الكلم عن مواضعه وتزويق الكلام الذي ، يحسبه الظمآن ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا نعم .
الشيخ : والحلى ، عندك حِلى
الطالب : إي
الشيخ : خلي
القارئ : " وكساه أنواع الجواهر والحِلى ***من لؤلؤ صاف ومن عِقيان
فرآه ثيران الورى فأصابهم *** كمُصاب إخوتهم قديم زمان"
الشيخ : قديمَ
القارئ : " فرآه ثيران الورى فأصابهم *** كمُصاب إخوتهم قديمَ زمان
عِجلان قد فتنا العباد بصوتِه *** إحداهما وبحرفه ذا الثاني " .
الشيخ : إي قوم موسى، موسى ، السامري ، موسى لما ذهب لميقات ربه استخلف عليهم هارون ونعلم أن موسى كان ميعاده ثلاثين ليلة وأتمها الله بعشر فصارت أربعين ليلة لما تمت ثلاثون ليلة ولم يأتِ صنع فتنة من الله عز وجل السامري عجلاً من الحُلي من الذهب على صورة العجل وقال لهم هذا هو إلهكم وإله موسى لكن موسى ضل ما عرف ولهذا كان الميعاد ثلاثين يوماً والآن أكثر من ثلاثين يوماً لأنه ما عرف فهذا هو إلهكم فلما قال هذا الكلام راج عَليهم واستحسنوه وعبدوا العجل والعياذ بالله هذا عجل اليهود ، عجل الجهمية ما هو؟ هذا القول المزخرف الذي زخرفَه الجهم لكن عجل بني إسرائيل بالصورة وعجل هذا بالتحريف ولهذا قال : " بحرفة ذا الثاني " هذا بالتحريف بتحريف الكلم عن مواضعه وتزويق الكلام الذي ، يحسبه الظمآن ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئا نعم .