( التعليق على هذه الأبيات )
لكن جعلت حجاب نفسك اذ ترى*** فوق السماء للناس من ديان لو قلت ما فوق السماء مدبر*** والعرش نخليه من الرحمان
والله ليس مكلما لعباده*** كلا ولا متكلما بقرآن
ما قال قط ولا يقول ولا له*** قول بدا منه إلى إنسان
لحللت طلسمه وفزت بكنزه*** وعلمت أن الناس في هذيان
حفظ
الشيخ : شوف أعوذ بالله ، يعني لو قلت هذا القول وأنكرت هذا الإنكار لحزت على الصواب وحللت الطلسم يعني هذا الطلسم المعقّد الذي ما يدري ما الحق فيه، ما ندري الحق مع أهل السنة الذين يُسميهم أهل التعطيل مُجسمة أو مع أهل التعطيل، فنحن في حيرة إذن ... كما يقول العوام ... ما نعرف شيء، نعم ، نحن خلقنا لنتمتع وما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا نسأل الله العافية إي نعم .