الرد على من قال بأن القرآن مخلوق حفظ
الشيخ : أما كونه مخلوقا فهذا باطل، لأن الله قال: (( ألا له الخلق والأمر )) وهذان قسيمان وليسا قسمين، (( ألا له الخلق والأمر )) والأمر غير الخلق، ولا لأ؟ لأن الأصل في العطف المغايرة. قال الله تعالى (( وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا )) أي: من وحينا، فدل هذا على أن القول ليس مخلوقا.
هذا ما أحببت أن أبينه علشان تعرفوا لأجل نعرف أن أهل السنة والجماعة بنوا اعتقادهم على دليل، نعم.