القراءة من قول الناظم: وتلاوة القرآن في تعريفها*** باللام قد يعني بها شيئان
يعني به المتلو فهو كلامه*** هو غير مخلوق كذي الأكوان
ويراد أفعال العباد كصوتهم*** وأدائهم وكلاهما خلقان
هذا الذي نصت عليه أئمة الـ***إسلام أهل العلم والعرفان
وهو الذي قصد البخاري الرضى*** لكن تقاصر قاصر الأذهان
عن فهمه كتقاصر الأفهام عن*** قول الإمام الأعظم الشيباني
في اللفظ لما أن نفى الضدين عن*** ـه واهتدى للنفي ذو عرفان
فاللفظ يصلح مصدرا هو فعلنا*** كتلفظ بتلاوة القرآن
وكذاك يصلح نفس ملفوظ به***وهو القرآن فذان محتملان
فلذاك أنكر أحمد الإطلاق في*** نفي وإثبات بلا فرقان
حفظ
القارئ : " *** باللام قد يعنى بها شيئان
يعنى بها المتلو فهو كلامه *** هو غير مخلوق كذي الأكوان
ويراد أفعال العباد كصوتهم *** وأدائهم وكلاهما خلقان
هذا الذي نصت عليه أئمة *** الإسلام أهل العلم والعرفان
وهو الذي قصد البخاري الرضى *** لكن تقاصر قاصر الأذهان
عن فهمه كتقاصر الأفهام عن *** قول الإمام الأعظم الشيباني
في اللفظ لما أن نفى الضدين عنه *** واهتدى "
الشيخ : الضدين عن
القارئ : " في اللفظ لما أن نفى الضدين عنه *** واهتدى للنفي ذو عرفان
فاللفظ يصلح مصدرا هو فعلنا *** كتلفظ بتلاوة القرآن
وكذاك يصلح نفس ملفوظ به *** وهو القرآن فذان محتملان
فلذاك أنكر أحمد الإطلاق في *** نفي وإثبات بلا فرقان "
يعنى بها المتلو فهو كلامه *** هو غير مخلوق كذي الأكوان
ويراد أفعال العباد كصوتهم *** وأدائهم وكلاهما خلقان
هذا الذي نصت عليه أئمة *** الإسلام أهل العلم والعرفان
وهو الذي قصد البخاري الرضى *** لكن تقاصر قاصر الأذهان
عن فهمه كتقاصر الأفهام عن *** قول الإمام الأعظم الشيباني
في اللفظ لما أن نفى الضدين عنه *** واهتدى "
الشيخ : الضدين عن
القارئ : " في اللفظ لما أن نفى الضدين عنه *** واهتدى للنفي ذو عرفان
فاللفظ يصلح مصدرا هو فعلنا *** كتلفظ بتلاوة القرآن
وكذاك يصلح نفس ملفوظ به *** وهو القرآن فذان محتملان
فلذاك أنكر أحمد الإطلاق في *** نفي وإثبات بلا فرقان "