القراءة من قول الناظم: ومشيئة الرحمن لازمة له***وكذاك قدرة ربنا الرحمن
هذا وقد فطر الإله عباده*** أن المهيمن دائم الإحسان
أو لست تسمع قول كل موحد*** يا دائم المعروف والسلطان
وقديم الإحسان الكثير ودائم الـ*** جود العظيم وصاحب الغفران
من غير إنكار عليهم فطرة*** فطروا عليها لا تواص ثان
أو ليس فعل الرب تابع وصفه*** وكماله أفذاك ذو حدثان
وكماله سبب الفعال وخلقه*** أفعالهم سبب الكمال الثاني
أو ما فعال الرب عين كماله*** أفذاك ممتنع عن المنان
أزلا إلى أن صار فيما لم يزل*** متمكنا والفعل ذو إمكان
تالله قد ضلت عقول القوم اذ*** قالوا بهذا القول ذي البطلان
ماذا الذي أضحى له متجددا*** حتى تمكن فانطقوا ببيان
والرب ليس معطلا عن فعله*** بل كل يوم ربنا في شان
والأمر والتكوين وصف كماله*** ما فقد ذا ووجوده سيان
وتخلف التأثير بعد تمام مو***جبه محال ليس في الامكان
والله ربي لم يزل ذا قدرة*** ومشيئة ويليهما وصفان
العلم مع وصف الحياة وهذه*** أوصاف ذات الخلق المنان
وبها تمام الفعل ليس بدونها*** فعل يتم بواضح البرهان
فلأي شيء قد تأخر فعله*** مع موجب قد تم بالأركان
ما كان ممتنعا عليه الفعل بل*** ما زال فعل الله ذا إمكان
حفظ
القارئ : " ومشيئة الرحمن لازمة له *** وكذاك قدرة ربنا الرحمن
هذا وقد فطر الإله عباده *** إنَّ المهيمن "
الشيخ : أنَّ أنَّ
القارئ : " هذا وقد فطر الإله عباده *** أن المهيمن دائم الإحسان
أو لست تسمع قول كل موحد *** يا دائم المعروف والسلطان
وقديم الإحسان الكثير ودائم *** الجود العظيم وصاحب الغفران
من غير إنكار عليهم فطرة *** فطروا عليها لا تواصيَ ثان "
الشيخ : لأ، لا تواصٍ ثاني.
القارئ : " من غير إنكار عليهم فطرة *** فطروا عليها لا تواصٍ ثاني
أو ليس فعل الرب تابع وصفه *** وكماله أفذاك ذو حدثان
وكماله سبب الفعال وخلقه *** أفعالهم سبب الكمال الثاني
أو ما فعال الرب عين كماله *** أفذاك ممتنع على المنان
أزلا إلى أن صار فيما لم يزل *** متمكنا والفعل ذو إمكان
تالله قد ضلت عقول القوم اذ *** قالوا بهذا القول ذي البطلان
ماذا الذي أضحى له متجدَّدا *** حتى تمكن فانطقوا ببيان "
الشيخ : متجدِّدا
القارئ : " ماذا الذي أضحى له متجدِّدا *** حتى تمكن فانطقوا ببيان
والرب ليس معطلا عن فعله *** بل كل يوم ربنا في شان
والأمر والتكوين وصف كماله *** قدما فذا ووجوده سيان "
الشيخ : ما فقد ذا، أيش: قدما؟
القارئ : ...
الشيخ : قدما؟
القارئ : إيه.
الشيخ : لا لا، " والأمر والتكوين وصف كماله *** ما فقد ذا ووجوده سيان "، ما فقد ذا ووجوده سيان
القارئ : " والأمر والتكوين وصف كماله *** ما فقد ذا ووجوده سيان
وتخلف التأثير بعد تمام مو *** جبه محال ليس في الامكان "
الشيخ : نعم، وتخلف.
القارئ : " وتخلف التأثير بعد تمام مو *** جبه محال ليس في الإمكان
والله ربي لم يزل ذا قدرة *** ومشيئة ويليهما وصفان
العلم مع وصف الحياة وهذه *** أوصاف ذات الخلق المنان
وبها تمام الفعل ليس بدونها *** فعل يتم بواضح البرهان
فلأي شيء قد تأخر فعله *** مع موجب قد تم بالأركان
ما كان ممتنعا عليه الفعل بل *** ما زال فعل الله ذا إمكان "
هذا وقد فطر الإله عباده *** إنَّ المهيمن "
الشيخ : أنَّ أنَّ
القارئ : " هذا وقد فطر الإله عباده *** أن المهيمن دائم الإحسان
أو لست تسمع قول كل موحد *** يا دائم المعروف والسلطان
وقديم الإحسان الكثير ودائم *** الجود العظيم وصاحب الغفران
من غير إنكار عليهم فطرة *** فطروا عليها لا تواصيَ ثان "
الشيخ : لأ، لا تواصٍ ثاني.
القارئ : " من غير إنكار عليهم فطرة *** فطروا عليها لا تواصٍ ثاني
أو ليس فعل الرب تابع وصفه *** وكماله أفذاك ذو حدثان
وكماله سبب الفعال وخلقه *** أفعالهم سبب الكمال الثاني
أو ما فعال الرب عين كماله *** أفذاك ممتنع على المنان
أزلا إلى أن صار فيما لم يزل *** متمكنا والفعل ذو إمكان
تالله قد ضلت عقول القوم اذ *** قالوا بهذا القول ذي البطلان
ماذا الذي أضحى له متجدَّدا *** حتى تمكن فانطقوا ببيان "
الشيخ : متجدِّدا
القارئ : " ماذا الذي أضحى له متجدِّدا *** حتى تمكن فانطقوا ببيان
والرب ليس معطلا عن فعله *** بل كل يوم ربنا في شان
والأمر والتكوين وصف كماله *** قدما فذا ووجوده سيان "
الشيخ : ما فقد ذا، أيش: قدما؟
القارئ : ...
الشيخ : قدما؟
القارئ : إيه.
الشيخ : لا لا، " والأمر والتكوين وصف كماله *** ما فقد ذا ووجوده سيان "، ما فقد ذا ووجوده سيان
القارئ : " والأمر والتكوين وصف كماله *** ما فقد ذا ووجوده سيان
وتخلف التأثير بعد تمام مو *** جبه محال ليس في الامكان "
الشيخ : نعم، وتخلف.
القارئ : " وتخلف التأثير بعد تمام مو *** جبه محال ليس في الإمكان
والله ربي لم يزل ذا قدرة *** ومشيئة ويليهما وصفان
العلم مع وصف الحياة وهذه *** أوصاف ذات الخلق المنان
وبها تمام الفعل ليس بدونها *** فعل يتم بواضح البرهان
فلأي شيء قد تأخر فعله *** مع موجب قد تم بالأركان
ما كان ممتنعا عليه الفعل بل *** ما زال فعل الله ذا إمكان "