القراءة والتعليق من قول الناظم:
ونهاية الشبهات تشكيك وتخـ**ـميش وتغبير على الإيمان
لا يستطيع تعارض المعلوم والـ*** معقول عند بدائه الإنسان
فمن المحال القدح في المعلوم*** بالشبهات هذا بين البطلان
وإذا البدائه قابلتها هذه الـ*** شبهات لم تحتج إلى بطلان
حفظ
القارئ : " ونهاية الشبهات تشكيك وتخـ *** ـميش وتغبير على الإيمان "
" لا يستطيع تعارض المعلوم والـ *** معقول عند بدائه الإنسان "
" فمن المحال القدح بالمعلوم بالشـ *** ـبهات هذا بين البطلان "
" وإذا البدائه قابلتها هذه الشـ *** ـبهات لم تحتج إلى بطلان "
" شتان بين مقالة أوصى بها *** بعض لبعض أول للثاني "
" ومقالة فطر الإله عباده *** حقا عليها ما هما عدلان "
الشيخ : الله أكبر رحمه الله يقول رحمه الله إن نهاية الشبهات تشكيك وتخميش وتغيير وتغبير على الإيمان نعم في النسختين هذي نهاية الشبهات التشكيك والتخميش وهو أشد من التشكيك والتغبير أو التغيير فالشبهات والعياذ بالله إذا لبسها القلب أو إذا ألبست القلب نسأل الله العافية فهذي نهايتها يبقى الإنسان في شك وحيرة ولا يستطيع التخلص منها إلا من عصمه الله
" لا يستطيع تعارض الـ *** "
" لا يستطيع تعارض الـ *** "
زي عندك تعارض والا معارض
الطالب : معارض
الطالب : تعارض
الشيخ : " لا يستطيع تعارض المعلوم والـ *** معقول عند بدائه الإنسان "
بدائه الإنسان
الطالب : ...
الشيخ : يعني المعقول في البدائه والمعلوم من المسموعات المعقول من البدائه والمسموع من المنقولات هل يمكن لهذه الشبهات أن تعارضه أسألكم
الطالب : لا
الشيخ : ها
الطالب : لا
الشيخ : شبهات ترد على الإنسان نسأل الله العافية هل يمكن أن تعارض هذه الشبهات ما ثبت في بداهة العقول أو بالمعلوم من النقول ها لا يمكن أبدا لأن المعلوم تزول به الشبهة والمعقول تبطل به الشبهة أيضا ولهذا قال
" فمن المحال القدح في المعلوم *** بالشــبهات "
صحيح يعني الشيء المعلوم هل يمكن أن تبطله الشبهات أبدا أنا إذا قيل لي هذا فلان ونعرف أنه فلان وجاء إنسان يبي يشككني فيه هل يرد على قلبي شك أبدا مهما كان الشيء المعلوم لا يمكن أن تبطله الشبهات طيب كذلك أيضا
" وإذا البدائه قابلتها هذه الـ ***ـشبهات لم تحتج إلى بطلان "
أيضا الشبهات هل يمكن أن تبطل ما يعلم بالبداهة ها وش تقولون
الطالب : لا يمكن
الشيخ : لا يمكن أبدا ولذلك حجة من أنكر علو الله أنهم قالوا لو كان فوق بذاته لزم ان يكون محدودا بحد والله تعالى لا تحيطه لا يحيط به شيء هذي شبهة هذي الشبهة لا تبطل أبدا ما كان معلوما بالسمع أو معقولا بالبداهة
" وإذا البدائه قابلتها هذه الـ *** شـبهات لم تحتج إلى بطلان "
" لا يستطيع تعارض المعلوم والـ *** معقول عند بدائه الإنسان "
" فمن المحال القدح بالمعلوم بالشـ *** ـبهات هذا بين البطلان "
" وإذا البدائه قابلتها هذه الشـ *** ـبهات لم تحتج إلى بطلان "
" شتان بين مقالة أوصى بها *** بعض لبعض أول للثاني "
" ومقالة فطر الإله عباده *** حقا عليها ما هما عدلان "
الشيخ : الله أكبر رحمه الله يقول رحمه الله إن نهاية الشبهات تشكيك وتخميش وتغيير وتغبير على الإيمان نعم في النسختين هذي نهاية الشبهات التشكيك والتخميش وهو أشد من التشكيك والتغبير أو التغيير فالشبهات والعياذ بالله إذا لبسها القلب أو إذا ألبست القلب نسأل الله العافية فهذي نهايتها يبقى الإنسان في شك وحيرة ولا يستطيع التخلص منها إلا من عصمه الله
" لا يستطيع تعارض الـ *** "
" لا يستطيع تعارض الـ *** "
زي عندك تعارض والا معارض
الطالب : معارض
الطالب : تعارض
الشيخ : " لا يستطيع تعارض المعلوم والـ *** معقول عند بدائه الإنسان "
بدائه الإنسان
الطالب : ...
الشيخ : يعني المعقول في البدائه والمعلوم من المسموعات المعقول من البدائه والمسموع من المنقولات هل يمكن لهذه الشبهات أن تعارضه أسألكم
الطالب : لا
الشيخ : ها
الطالب : لا
الشيخ : شبهات ترد على الإنسان نسأل الله العافية هل يمكن أن تعارض هذه الشبهات ما ثبت في بداهة العقول أو بالمعلوم من النقول ها لا يمكن أبدا لأن المعلوم تزول به الشبهة والمعقول تبطل به الشبهة أيضا ولهذا قال
" فمن المحال القدح في المعلوم *** بالشــبهات "
صحيح يعني الشيء المعلوم هل يمكن أن تبطله الشبهات أبدا أنا إذا قيل لي هذا فلان ونعرف أنه فلان وجاء إنسان يبي يشككني فيه هل يرد على قلبي شك أبدا مهما كان الشيء المعلوم لا يمكن أن تبطله الشبهات طيب كذلك أيضا
" وإذا البدائه قابلتها هذه الـ ***ـشبهات لم تحتج إلى بطلان "
أيضا الشبهات هل يمكن أن تبطل ما يعلم بالبداهة ها وش تقولون
الطالب : لا يمكن
الشيخ : لا يمكن أبدا ولذلك حجة من أنكر علو الله أنهم قالوا لو كان فوق بذاته لزم ان يكون محدودا بحد والله تعالى لا تحيطه لا يحيط به شيء هذي شبهة هذي الشبهة لا تبطل أبدا ما كان معلوما بالسمع أو معقولا بالبداهة
" وإذا البدائه قابلتها هذه الـ *** شـبهات لم تحتج إلى بطلان "