معنى الأصل الأول عند المعتزلة وهو التوحيد. حفظ
الشيخ : لكن يعنون بالتوحيد أن لا تثبت لله صفة أي إنسان يثبت لله صفة فهو مشرك ليس لله سمع ولا بصر ولا قدرة ولا كلام ولا شي لأنك إذا أثبت صفة أثبت مع الله إلها إذ أنك إذا قلت هذه الصفة قديمة يعني لم تزل فقد جعلتها مع الله إلها وأنت الآن كم صفات الله عندك قال صفات الله لا تحصى قال أنت أكفر من النصارى لأن النصارى جعلوا الله ثلاثة وأنت جعلته ثلاثين ألف أو أكثر أنت أكفر منهم إذن انكر الصفة فإن قلت إن لله صفات غير قديمة لزمك أن تقول بوقوع الحوادث بالله أو بحلول الحوادث بالله وحينئذ نقول الحوادث لا تقوم إلا بحادث وتكون قد أنكرت أزلية الله فصار توحيدهم الآن أيش توحيدهم صار تعطيلا وجحدا للخالق عز وجل لأن وجود ذات مجردة عن الصفات أمر أيش
الطالب : مستحيل
الشيخ : مستحيل وجود ذات مجردة عن الصفات
الطالب : مستحيل
الشيخ : ها
الطالب : مستحيل
الشيخ : مستحيل إذن وجود الله على قاعدتهم
الطالب : مستحيل
الشيخ : مستحيل شف كيف مع أنك يوم ما تسمع التوحيد تقول ما شاء الله من أحسن شيء
الطالب : مستحيل
الشيخ : مستحيل وجود ذات مجردة عن الصفات
الطالب : مستحيل
الشيخ : ها
الطالب : مستحيل
الشيخ : مستحيل إذن وجود الله على قاعدتهم
الطالب : مستحيل
الشيخ : مستحيل شف كيف مع أنك يوم ما تسمع التوحيد تقول ما شاء الله من أحسن شيء