(نفى الله عن نفسه مالم يقل سبحانه وتعالى)
ولقد أتى التنزيه عما لم يقم*** كي لا يدور بخاطر الإنسان فانظر إلى التنزيه عن طعم ولم*** ينسب إليه قط من إنسان
وكذلك التنزيه عن موت وعن*** نوم وعن سنة وعن غشيان
وكذلك التنزيه عن نسيانه*** والرب لم ينسب إلى نسيان
وكذلك التنزيه عن ظلم وفي الـ***أفعــال عن عبث وعن بطلان
وكذلك التنزيه عن تعب وعن*** عجز ينافي قدرة الرحمن
حفظ
الشيخ : " ولقد أتى التنزيه عما لم يقم *** كي لا يدور بخاطر الإنسان "
يعني أتى التنزيه عن شيء لم يقم يعني لا يمكن ولم يقل به أحد مثل قال
" فانظر إلى التنزيه عن طعم *** " قال (( وهو يطعم ولا يطعم ))
" ولم *** ينسب إليه قط من إنسان "
يعني ليس أحد من الناس قال إن الله يأكل ومع ذلك قال (( يطعم ولا يطعم )) هذا القسم الأول اللي ذكرنا قبل قليل
" وكذلك التنزيه عن موت وعن *** نوم وعن سنة وعن غشيان "
كل هذا منزه عنها عز وجل
" وكذلك التنزيه عن نسيانه *** " قال (( لا يضل ربي ولا ينسى ))
" *** والرب لم ينسب إلى نسيان " يعني لا أحد من الناس قال هو إنه ينسى ومع ذلك نزه نفسه عنها
" وكذلك التنزيه عن ظلم *** " قال (( ولا يظلم ربك أحدا ))
" وفي الـ *** ـأفعــال عن عبث وعن بطلان "
(( وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما باطلا )) (( وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين ))
" وكذلك التنزيه عن تعب *** " (( وما مسنا من لغوب ))
" وعن*** عجز " (( وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض
" *** وعن عجز ينافي قدرة الرحمن "
طيب إذن نفى الله سبحانه وتعالى عن نفسه في هذه الأبيات ما قيل وما لم يقل نعم طيب حنا عندنا عن ما لم يقم نسخة غير ايه عن ما لم يقل هذي يجب أن تكون هي الصحيحة ها أنتو معنا يا جماعة أنتو معي البيت الأخير هذا عن قدرة الرحمن عد واحد اثنين ثلاثة أربعة خمسة ستة ست من فوق اي من فوق ولقد
" التنزيه عن ما لم يقل *** " النسخة اللي عندي
" عن ما لم يقم *** " النسخة اللي عندي
" عن ما لم يقم *** " بالميم والصواب عن ما لم يقل باللام طيب إذن الي مر معنا الآن قسمان قسم قيل فنفاه الله مثل
الطالب : ...
الشيخ : الولد الولد نعم (( قالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله )) فنفاه الله الذي لم يقل مثل الطعم والموت والظلم والنسيان وما أشبهه هذي نفاه الله عن نفسه فيه شيء قيل لكن قاله أفراد
يعني أتى التنزيه عن شيء لم يقم يعني لا يمكن ولم يقل به أحد مثل قال
" فانظر إلى التنزيه عن طعم *** " قال (( وهو يطعم ولا يطعم ))
" ولم *** ينسب إليه قط من إنسان "
يعني ليس أحد من الناس قال إن الله يأكل ومع ذلك قال (( يطعم ولا يطعم )) هذا القسم الأول اللي ذكرنا قبل قليل
" وكذلك التنزيه عن موت وعن *** نوم وعن سنة وعن غشيان "
كل هذا منزه عنها عز وجل
" وكذلك التنزيه عن نسيانه *** " قال (( لا يضل ربي ولا ينسى ))
" *** والرب لم ينسب إلى نسيان " يعني لا أحد من الناس قال هو إنه ينسى ومع ذلك نزه نفسه عنها
" وكذلك التنزيه عن ظلم *** " قال (( ولا يظلم ربك أحدا ))
" وفي الـ *** ـأفعــال عن عبث وعن بطلان "
(( وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما باطلا )) (( وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين ))
" وكذلك التنزيه عن تعب *** " (( وما مسنا من لغوب ))
" وعن*** عجز " (( وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض
" *** وعن عجز ينافي قدرة الرحمن "
طيب إذن نفى الله سبحانه وتعالى عن نفسه في هذه الأبيات ما قيل وما لم يقل نعم طيب حنا عندنا عن ما لم يقم نسخة غير ايه عن ما لم يقل هذي يجب أن تكون هي الصحيحة ها أنتو معنا يا جماعة أنتو معي البيت الأخير هذا عن قدرة الرحمن عد واحد اثنين ثلاثة أربعة خمسة ستة ست من فوق اي من فوق ولقد
" التنزيه عن ما لم يقل *** " النسخة اللي عندي
" عن ما لم يقم *** " النسخة اللي عندي
" عن ما لم يقم *** " بالميم والصواب عن ما لم يقل باللام طيب إذن الي مر معنا الآن قسمان قسم قيل فنفاه الله مثل
الطالب : ...
الشيخ : الولد الولد نعم (( قالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله )) فنفاه الله الذي لم يقل مثل الطعم والموت والظلم والنسيان وما أشبهه هذي نفاه الله عن نفسه فيه شيء قيل لكن قاله أفراد