معنى قول الناظم: والله ناصر دينه وكتابه*** ورسوله في سائر الأزمان
لكن بمحنة حزبه من حربه*** ذا حكمة مذ كانت الفئتان
حفظ
الشيخ : ثم قال المؤلف هذه الأبيات المفيدة المهمة قال :
" والله ناصر دينه وكتابه *** ورسوله في سائر الأزمان "
لقوله تعالى : (( إنا لننصر رُسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ))
" لكن بمحنة حزبه من حَربه " بمحنة جزبه من حَربه يعني لا بد أن حربه يمتحنون حزبه بالعداوات والبغضاء والقتال وغير ذلك
" ذا حكمة مذ كانت الفئتان " يعني هذا النزاع وهذا المِحن حكمة من الله مُذ كان الفئتان كما قال الله تبارك وتعالى : (( وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً من المجرمين وكفى بربك هادياً ونصيرا )) .
" والله ناصر دينه وكتابه *** ورسوله في سائر الأزمان "
لقوله تعالى : (( إنا لننصر رُسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ))
" لكن بمحنة حزبه من حَربه " بمحنة جزبه من حَربه يعني لا بد أن حربه يمتحنون حزبه بالعداوات والبغضاء والقتال وغير ذلك
" ذا حكمة مذ كانت الفئتان " يعني هذا النزاع وهذا المِحن حكمة من الله مُذ كان الفئتان كما قال الله تبارك وتعالى : (( وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً من المجرمين وكفى بربك هادياً ونصيرا )) .