معنى قول الناظم: فلقد كوونا بالنصوص وما لنا*** بلقائها أبد الزمان يدان
كم ذا بقال الله قال رسوله*** من فوق أعناق لنا وبنان
حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
يقول المؤلف رحمه الله :
" فلقد كوونا بالنصوص وما لنا *** بلقائها أبد الزمان يدان "
يعني ما لنا فيها قُوة لأن النصوص كلٌ يقبلها حتى العامة يقبلونها إذا قيل لهم قال الله قال رسوله توقفوا وأخذوا بها
" كم ذا يُقال الله قال " كذا عندكم؟
الطالب : ...
الشيخ : إي والله أحسن
" كم ذا بقال الله قال رسوله *** من فوق أعناق لنا وبنان "
يعني معناه ما أكثر ما قال قال الله قال رسوله من فوق أعناقنا وبناننا وإنما قال من فوق الأعناق والبنان تشبيها بقوله تعالى : (( فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان )) يعني أن هذا القول مِنا بمنزلة ما فعلت الملائكة بالكفار يوم بدر نعم .
يقول المؤلف رحمه الله :
" فلقد كوونا بالنصوص وما لنا *** بلقائها أبد الزمان يدان "
يعني ما لنا فيها قُوة لأن النصوص كلٌ يقبلها حتى العامة يقبلونها إذا قيل لهم قال الله قال رسوله توقفوا وأخذوا بها
" كم ذا يُقال الله قال " كذا عندكم؟
الطالب : ...
الشيخ : إي والله أحسن
" كم ذا بقال الله قال رسوله *** من فوق أعناق لنا وبنان "
يعني معناه ما أكثر ما قال قال الله قال رسوله من فوق أعناقنا وبناننا وإنما قال من فوق الأعناق والبنان تشبيها بقوله تعالى : (( فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان )) يعني أن هذا القول مِنا بمنزلة ما فعلت الملائكة بالكفار يوم بدر نعم .