هذا الذي قلنا وأنتم أنه*** عين المحال وذاك ذو بطلان
فإذا تساعدنا جميعا أنه*** ما بيننا لله من قرآن
إلا كبيت الله تلك إضافة الـ***ـمخلوق لا الأوصاف للديان
فعلام هذا الحرب فيما بيننا*** مع ذا الوفاق ونحن مصطلحان
فإذا أبيتم سلمنا فتحيزوا***لمقالة التجسيم بالإذعان
حفظ
الشيخ : " هذا الذي قلنا وأنتم إنه *** عين المحال وذاك ذو بطلان "
هم يقولون : مُستحيل أن الله سبحانه وتعالى يتكلم بكلام يُسمع يسمعه جبريل فيؤديه إلى محمد هذا شيء مستحيل كيف ذلك ؟ لأن المعتزلة لأن الفلاسفة كلامي مع الفلاسفة الآن لأن الفلاسفة يقولون إن القرآن فيضٌ من العقل الفعال وليس كلام ذي الجلال والإكرام والأشاعرة يقولون : إن الكلام هو المعنى القائم بنفس الله وأما هذه الحروف والأصوات التي سمعها جبريل فهي مخلوقة نعم ولهذا اتفقوا على أنه من المستحيل أن يكون القرآن كلام الله
" فإذا تَساعدنا جميعاً أنه *** ما بيننا لله من قرآن
إلا كبيت الله "
وبيت الله مخلوق ليس صفة من صفاته أضافه الله إليه على سبيل التشريف والتعظيم
" إلا كبيت الله تلك إضافة الـ ***ـمخلوق لا الأوصاف للديان
فعلام هذا الحرب فيما بيننا *** مع ذا الوفاق ونحن مصطلحان
فإذا أبيتم سلمنا فتحيزوا *** لمقالة التجسيم بالإذعان "
يعني إن أبيتم سلمنا وقلتم أنتم حرب لنا ولا نكون معكم ولا في صفكم فتحيزوا لمن ؟ لمقالة التجسيم بالإذعان وهي مقالة السلف وأهل السنة والجماعة .
هم يقولون : مُستحيل أن الله سبحانه وتعالى يتكلم بكلام يُسمع يسمعه جبريل فيؤديه إلى محمد هذا شيء مستحيل كيف ذلك ؟ لأن المعتزلة لأن الفلاسفة كلامي مع الفلاسفة الآن لأن الفلاسفة يقولون إن القرآن فيضٌ من العقل الفعال وليس كلام ذي الجلال والإكرام والأشاعرة يقولون : إن الكلام هو المعنى القائم بنفس الله وأما هذه الحروف والأصوات التي سمعها جبريل فهي مخلوقة نعم ولهذا اتفقوا على أنه من المستحيل أن يكون القرآن كلام الله
" فإذا تَساعدنا جميعاً أنه *** ما بيننا لله من قرآن
إلا كبيت الله "
وبيت الله مخلوق ليس صفة من صفاته أضافه الله إليه على سبيل التشريف والتعظيم
" إلا كبيت الله تلك إضافة الـ ***ـمخلوق لا الأوصاف للديان
فعلام هذا الحرب فيما بيننا *** مع ذا الوفاق ونحن مصطلحان
فإذا أبيتم سلمنا فتحيزوا *** لمقالة التجسيم بالإذعان "
يعني إن أبيتم سلمنا وقلتم أنتم حرب لنا ولا نكون معكم ولا في صفكم فتحيزوا لمن ؟ لمقالة التجسيم بالإذعان وهي مقالة السلف وأهل السنة والجماعة .