(الدعاء على أهل البدع وهل يجوز؟)
إنا عزلناها ولم نعبأ بها*** يكفي الرسول ومحكم الفرقان من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا***ه الله شر حوادث الأزمان
من لم يكن يشفيه ذان فلا شفا***ه الله في قلب ولا أبدان
من لم يكن يغنيه ذان رماه رب*** العرش بالإعدام والحرمان
من لم يكن يهديه ذان فلا هدا***ه الله سبل الحق والإيمان
حفظ
الشيخ : " إنا عزلناها ولم نعبأ بها "
يعني عزلنا الآراء التي دانوا بها ولم نعبأ بها " يكفي الرسولُ ومحكمُ " القرآن
الطالب : الفرقان
الشيخ : ومحكم الفرقان نعم " يكفي الرسول ومحكم الفرقان
من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا *** ه الله شر حوادث الأزمان "
بدأ رحمه الله يدعو عليهم قال :
" من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا *** ه الله شر حوادث الأزمان "
يعني بل أصابه بها
" من لم يكن يشفيه ذان فلا شفا *** ه الله في قلبٍ ولا أبدان "
اللي ما يشفيه القرآن والسنة فالله لا يشفي قلبه ولا بدنه ولكنّ قد لا نوافق ابن القيم رحمه الله على هذا قد نقول : من لم يشفه هذان إذا عاند وإلا فإننا نسأل الله أن يشفيهم من علته لاسيما شفاء القلب هو المهم ، أما شفاء المرض فأمره سهل ، لكن المشكل شفاء القلب يعني هل لنا إذا رأينا شخصا مبتدعاً عرضنا عليه الكتاب والسنة ولكنه أبى إلا أن يبقى على بدعته هل نقول لا شفاك الله من مرض قلبك ؟ ابن القيم رحمه الله يقول لا شفاه الله ولكن أرى أن نقول نسأل الله لك الهداية ولكن ابن القيم نظراً لما حصل عليهم من أذية لما حصل منهم من أذية على أهل السنة رأى أنهم ظالمون وأنه يجوز للمظلوم أن يدعو على ظالمِه نعم
" من لم يكن يُغنيه ذان رماه رب *** العرش بالإعدام والحرمان "
نعم إذا كان لا يغنيه الكتاب والسنة فإن الله يرميه بالإعدام والحرمان
" من لم يكن يهديه ذان فلا هدا *** ه الله سُبْلَ الحق والإيمان "
كل شيء يأتي بضده نعم رحمه الله .
يعني عزلنا الآراء التي دانوا بها ولم نعبأ بها " يكفي الرسولُ ومحكمُ " القرآن
الطالب : الفرقان
الشيخ : ومحكم الفرقان نعم " يكفي الرسول ومحكم الفرقان
من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا *** ه الله شر حوادث الأزمان "
بدأ رحمه الله يدعو عليهم قال :
" من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا *** ه الله شر حوادث الأزمان "
يعني بل أصابه بها
" من لم يكن يشفيه ذان فلا شفا *** ه الله في قلبٍ ولا أبدان "
اللي ما يشفيه القرآن والسنة فالله لا يشفي قلبه ولا بدنه ولكنّ قد لا نوافق ابن القيم رحمه الله على هذا قد نقول : من لم يشفه هذان إذا عاند وإلا فإننا نسأل الله أن يشفيهم من علته لاسيما شفاء القلب هو المهم ، أما شفاء المرض فأمره سهل ، لكن المشكل شفاء القلب يعني هل لنا إذا رأينا شخصا مبتدعاً عرضنا عليه الكتاب والسنة ولكنه أبى إلا أن يبقى على بدعته هل نقول لا شفاك الله من مرض قلبك ؟ ابن القيم رحمه الله يقول لا شفاه الله ولكن أرى أن نقول نسأل الله لك الهداية ولكن ابن القيم نظراً لما حصل عليهم من أذية لما حصل منهم من أذية على أهل السنة رأى أنهم ظالمون وأنه يجوز للمظلوم أن يدعو على ظالمِه نعم
" من لم يكن يُغنيه ذان رماه رب *** العرش بالإعدام والحرمان "
نعم إذا كان لا يغنيه الكتاب والسنة فإن الله يرميه بالإعدام والحرمان
" من لم يكن يهديه ذان فلا هدا *** ه الله سُبْلَ الحق والإيمان "
كل شيء يأتي بضده نعم رحمه الله .