معنى قول الناظم: ورأيت أعلام المدينة حولها*** نزل الهدى وعساكر القرآن
ورأيت آثارا عظيما شأنها*** محجوبة عن زمرة العميان
ووردت رأس الماء أبيض صافيا*** حصباؤه كلآلئ التيجان
ورأيت أكوازا هناك كثيرة*** مثل النجوم لوارد ظمآن
ورأيت حوض الكوثر الصافي الذي*** لا زال يشخب فيه ميزابان
ميزاب سنته وقول إلهه*** وهما مدى الأيام لا ينيان
حفظ
الشيخ : " ورأيت أعلام المدينة حولها *** نزل الهدى وعساكر القرآن "
أعلام المدينة يعني المدينة النبوية مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام، حولها نزل الهدى وعساكر القرآن
" ورأيت آثارا عظيما شأنها *** محجوبة عن زمرة العميان "
كان بالأول رحمه الله يتبع كلام المشايخ اللي يتبعهم، لكن لما وفقه الله لشيخ الإسلام صار منهمكا بالآثار، يقول:
" آثارا عظيما شأنها *** محجوبا عن زمرة العميان
ووردت رأس الماء أبيض صافيا *** حصباؤه كلآلئ التيجان
ورأيت أكوازا هناك كثيرة *** مثل النجوم لوارد ظمآن
ورأيت حوض الكوثر الصافي *** الذي لا زال يشخب فيه ميزابان
هما ميزاب سنته وقول إلهه *** وهما مدى الأيام لا ينيان "
يعني أنه رحمه الله أخذ بيده حتى أورده هذا الماء الصافي الذي يصب فيه ميزابان، الأول: كتاب الله، والثاني: سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أعلام المدينة يعني المدينة النبوية مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام، حولها نزل الهدى وعساكر القرآن
" ورأيت آثارا عظيما شأنها *** محجوبة عن زمرة العميان "
كان بالأول رحمه الله يتبع كلام المشايخ اللي يتبعهم، لكن لما وفقه الله لشيخ الإسلام صار منهمكا بالآثار، يقول:
" آثارا عظيما شأنها *** محجوبا عن زمرة العميان
ووردت رأس الماء أبيض صافيا *** حصباؤه كلآلئ التيجان
ورأيت أكوازا هناك كثيرة *** مثل النجوم لوارد ظمآن
ورأيت حوض الكوثر الصافي *** الذي لا زال يشخب فيه ميزابان
هما ميزاب سنته وقول إلهه *** وهما مدى الأيام لا ينيان "
يعني أنه رحمه الله أخذ بيده حتى أورده هذا الماء الصافي الذي يصب فيه ميزابان، الأول: كتاب الله، والثاني: سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.