(الكلام على المغول)
فأتاهم ما لم يكن في ظنهم*** في حكم جنكسخان ذي الطغيان بجنود تعطيل وكفران من الـ***ـمنغول ثم اللاص والعلان
فعلوا بملته وسنته كما*** فعلوا بأمته من العدوان
حفظ
الشيخ : " فأتاهم ما لم يكن في ظنهم *** في حكم جكنسخان ذي الطغيان "
أتاهم ما لم يكن في ظنهم وحسبانهم مع من؟ مع جنود جنكسخان وأحكامهم
" بجنود تعطيل وكفران من *** المنغول ثم اللاص والعلان "
المنغول هم المغول الذين خرجوا على الأمة الإسلامية، وهم التتر وحصل منهم شر عظيم، تحدث عنه ابن الأثير رحمه الله في كتابه " النهاية في علم التاريخ " وذكر أشياء موجعة، نعم؟ " الكامل " ويسمى النهاية، وذكر أشياء نسأل الله العافية عظيمة جدا.
أما قوله: " اللاص " فنحتاج إلى معرفتها من؟
الطالب : اللاص
الشيخ : نعم؟
الطالب : الهراس
الشيخ : الهرّأس أو الثاني؟
الطالب : ابن عيسى ما ذكر
الشيخ : هاه؟
الطالب : ما ذكر شيء.
الشيخ : ابن عيسى ما ذكر شيء، والهرّاس؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم، حققها لنا يا هداية الله.
طيب، اللاص والعلان، العلان يقال فلان وعلان، لكن ما أدري هل أراد المؤلف هذا، أو أراد طائفة من أهل البدع تسمى بهذا الوصف.
" فعلوا بملته وسنته كما *** فعلوا بأمته من العدوان "
يعني هؤلاء الطوائف الثلاث المنغول واللاص والعلان فعلوا بملة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته كما فعلوا بأمته من العدوان.
أتاهم ما لم يكن في ظنهم وحسبانهم مع من؟ مع جنود جنكسخان وأحكامهم
" بجنود تعطيل وكفران من *** المنغول ثم اللاص والعلان "
المنغول هم المغول الذين خرجوا على الأمة الإسلامية، وهم التتر وحصل منهم شر عظيم، تحدث عنه ابن الأثير رحمه الله في كتابه " النهاية في علم التاريخ " وذكر أشياء موجعة، نعم؟ " الكامل " ويسمى النهاية، وذكر أشياء نسأل الله العافية عظيمة جدا.
أما قوله: " اللاص " فنحتاج إلى معرفتها من؟
الطالب : اللاص
الشيخ : نعم؟
الطالب : الهراس
الشيخ : الهرّأس أو الثاني؟
الطالب : ابن عيسى ما ذكر
الشيخ : هاه؟
الطالب : ما ذكر شيء.
الشيخ : ابن عيسى ما ذكر شيء، والهرّاس؟
الطالب : ...
الشيخ : نعم، حققها لنا يا هداية الله.
طيب، اللاص والعلان، العلان يقال فلان وعلان، لكن ما أدري هل أراد المؤلف هذا، أو أراد طائفة من أهل البدع تسمى بهذا الوصف.
" فعلوا بملته وسنته كما *** فعلوا بأمته من العدوان "
يعني هؤلاء الطوائف الثلاث المنغول واللاص والعلان فعلوا بملة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته كما فعلوا بأمته من العدوان.