معنى قول الناظم: و إذا هم اختلفوا بلفظة أحمد*** فيه لهم قولان مذكوران
أفبينهم خلف بأن مرادهم*** منه رسول الله ذو البرهان
حفظ
الشيخ : طيب.
" وإذا هم اختلفوا بلفظة أحمد *** فيه لهم قولان مذكوران "
الطالب : ...
الشيخ : هاه؟
الطالب : هي جملة.
الشيخ : أيش؟
الطالب : ...
الشيخ : كيف؟
الطالب : ...
الشيخ : وين فيدلهم يا أخي؟!
الطالب : يدل ...
الشيخ : إيه، لا، نحن اللي عندنا أصح.
" وإذا هم اختلفوا بلفظة أحمد *** فيه لهم قولان مذكوران
أفبينهم خلفهم بأن مرادهم *** منه رسول الله ذو البرهان "
لا، اختلفوا في لفظ أحمد، لماذا سمي أحمد؟ هل لأنه أحمد الناس لله أو أنه أحق الناس أن يحمد؟ نعم، طيب اختلفوا في هذا، لكن هل الذين اختلفوا في هذا هل هو أحمد الناس لله أو أحق الناس أن يحمد، هؤلاء الذين اختلفوا هل اختلفوا في أن المراد به رسول الله؟ هاه؟
الطالب : لا
الشيخ : إذن الاختلاف في اللفظ لا فيمن وضع له، اختلاف الناس في كلمة الله عز وجل، هل اختلفوا في أن المراد الله أو مراد آخر؟ لا، إنما اختلفوا في الاسم، أما الله فلم يختلفوا في أن المراد رب العالمين، طيب. هذه ثلاثة أمثلة انتبهوا لها جيدة. يختلف الناس في اللفظ ولا يختلفون في المراد: الله، مكة، أحمد يعني الرسول عليه الصلاة والسلام، يختلفون في اللفظ ولا يختلفون في المراد. طيب، يقول:
" أفبينهم خلف بأن مرادهم *** منه رسول الله ذو البرهان "
" وإذا هم اختلفوا بلفظة أحمد *** فيه لهم قولان مذكوران "
الطالب : ...
الشيخ : هاه؟
الطالب : هي جملة.
الشيخ : أيش؟
الطالب : ...
الشيخ : كيف؟
الطالب : ...
الشيخ : وين فيدلهم يا أخي؟!
الطالب : يدل ...
الشيخ : إيه، لا، نحن اللي عندنا أصح.
" وإذا هم اختلفوا بلفظة أحمد *** فيه لهم قولان مذكوران
أفبينهم خلفهم بأن مرادهم *** منه رسول الله ذو البرهان "
لا، اختلفوا في لفظ أحمد، لماذا سمي أحمد؟ هل لأنه أحمد الناس لله أو أنه أحق الناس أن يحمد؟ نعم، طيب اختلفوا في هذا، لكن هل الذين اختلفوا في هذا هل هو أحمد الناس لله أو أحق الناس أن يحمد، هؤلاء الذين اختلفوا هل اختلفوا في أن المراد به رسول الله؟ هاه؟
الطالب : لا
الشيخ : إذن الاختلاف في اللفظ لا فيمن وضع له، اختلاف الناس في كلمة الله عز وجل، هل اختلفوا في أن المراد الله أو مراد آخر؟ لا، إنما اختلفوا في الاسم، أما الله فلم يختلفوا في أن المراد رب العالمين، طيب. هذه ثلاثة أمثلة انتبهوا لها جيدة. يختلف الناس في اللفظ ولا يختلفون في المراد: الله، مكة، أحمد يعني الرسول عليه الصلاة والسلام، يختلفون في اللفظ ولا يختلفون في المراد. طيب، يقول:
" أفبينهم خلف بأن مرادهم *** منه رسول الله ذو البرهان "