القراءة من الشرح على قول الناظم: فوحق نعمتك التي أوليتني حفظ
الطالب : ذكره هنا ...
الشيخ : نعم.
الطالب : " وبما جعل قلبه وعاء لعلوم القرآن العظيم ".
الشيخ : نعم.
الطالب : " وبما كتب في قلبه من متابعة الهدى حتى قرأ به سطورا، وبما أنقذه من صحبة أرباب الهوى بما مد إليه من أسباب الهدى وحبائل النجاة المستمدة من محكم الفرقان "
الشيخ : إي، بس ما ذكر هذا؟ إيه، والهراس؟
الطالب : هو هذا الهراس.
الشيخ : هذا الهراس ذا؟ هاه؟ ابن عيسى؟
الطالب : ما ذكر شيء.
الشيخ : ما ذكر شيء، نعم.
الطالب : ...
الشيخ : وشلون؟
الطالب : فوحق نعمتك.
الشيخ : إيه، أقول نحملها على أن المراد فوحق نعمتك أي فونعمتك الحق،
الطالب : شيخ نجعلها صفة.
الشيخ : نجعلها من باب إضافة الصفة إلى موصوفها، يعني: فبنعمتك الحق التي أوليتني ونعمة الله التي هي إنعامه من فعل الله عز وجل، وفعل الله يجوز الإقسام به، نعم.
الطالب : ... فوحق النعمة يعني نعمتك حق، يعني إذا
الشيخ : لا لا، هو لا شك أنه أراد الإقسام، لأنه شف الجواب؟ الجواب: لأجاهدن.
الطالب : ...
الشيخ : إيه نعم.
السائل : عفا الله عنك، لو وجد.
الشيخ : إيه ما يخالف.
السائل : لو وجد.
الشيخ : أيش؟
السائل : لو وجد مثل الجعد بن درهم هذا، وصار في يد مثلا الإمام، إذا أضحى يضحي به، يعني يجزئ عن الأضحية؟
الشيخ : الأضحية لا تكون إلا من بهيمة الأنعام، لكن أجر هذه أكثر من أجر الأضحية، أجر هذه أكثر من أجر الأضحية.
السائل : يا شيخ؟
الشيخ : نعم.
الطالب : بعض المشايخ حينما يسمع الأذان ويقوم يتكلم بحق هذا الأذان؟
الشيخ : مثل هذه، بحق هذا الأذان يعني الأذان الحق، الأذان نفسه ما له حق.
السائل : ...
الشيخ : نعم؟ كيف؟
السائل : ...
الشيخ : ما في شك أن الأولى تركه، هو حتى هذا الدعاء ما جاء هكذا عن النبي عليه الصلاة والسلام، نعم، حتى عند الناس الآن: حق لا إله إلا الله، حق لا إله إلا الله، لا بد نحملها على ثبوت لا إله إلا الله، نعم.
الشيخ : نعم.
الطالب : " وبما جعل قلبه وعاء لعلوم القرآن العظيم ".
الشيخ : نعم.
الطالب : " وبما كتب في قلبه من متابعة الهدى حتى قرأ به سطورا، وبما أنقذه من صحبة أرباب الهوى بما مد إليه من أسباب الهدى وحبائل النجاة المستمدة من محكم الفرقان "
الشيخ : إي، بس ما ذكر هذا؟ إيه، والهراس؟
الطالب : هو هذا الهراس.
الشيخ : هذا الهراس ذا؟ هاه؟ ابن عيسى؟
الطالب : ما ذكر شيء.
الشيخ : ما ذكر شيء، نعم.
الطالب : ...
الشيخ : وشلون؟
الطالب : فوحق نعمتك.
الشيخ : إيه، أقول نحملها على أن المراد فوحق نعمتك أي فونعمتك الحق،
الطالب : شيخ نجعلها صفة.
الشيخ : نجعلها من باب إضافة الصفة إلى موصوفها، يعني: فبنعمتك الحق التي أوليتني ونعمة الله التي هي إنعامه من فعل الله عز وجل، وفعل الله يجوز الإقسام به، نعم.
الطالب : ... فوحق النعمة يعني نعمتك حق، يعني إذا
الشيخ : لا لا، هو لا شك أنه أراد الإقسام، لأنه شف الجواب؟ الجواب: لأجاهدن.
الطالب : ...
الشيخ : إيه نعم.
السائل : عفا الله عنك، لو وجد.
الشيخ : إيه ما يخالف.
السائل : لو وجد.
الشيخ : أيش؟
السائل : لو وجد مثل الجعد بن درهم هذا، وصار في يد مثلا الإمام، إذا أضحى يضحي به، يعني يجزئ عن الأضحية؟
الشيخ : الأضحية لا تكون إلا من بهيمة الأنعام، لكن أجر هذه أكثر من أجر الأضحية، أجر هذه أكثر من أجر الأضحية.
السائل : يا شيخ؟
الشيخ : نعم.
الطالب : بعض المشايخ حينما يسمع الأذان ويقوم يتكلم بحق هذا الأذان؟
الشيخ : مثل هذه، بحق هذا الأذان يعني الأذان الحق، الأذان نفسه ما له حق.
السائل : ...
الشيخ : نعم؟ كيف؟
السائل : ...
الشيخ : ما في شك أن الأولى تركه، هو حتى هذا الدعاء ما جاء هكذا عن النبي عليه الصلاة والسلام، نعم، حتى عند الناس الآن: حق لا إله إلا الله، حق لا إله إلا الله، لا بد نحملها على ثبوت لا إله إلا الله، نعم.