(بيان أن الروح لا مدخل للعقل فيها وكيفية رد الروح إليهم حين السلام عليهم وأنه ليس رد تكليف فلا يثاب عليه)
هل في عقولهم بأن الروح في*** أعلى الرفيق مقيمة بجنان وترد أوقات السلام عليه من*** أتباعه في سائر الأزمان
حفظ
الشيخ : الله أكبر ، رحمه الله، المؤلف رحمه الله بين أن شأن الروح لا مدخل للعقل فيه لأن شأنها أعظم من أن تدركَه العقول ولهذا قال:
" هل في عقولهم بأن الروح في *** أعلى الرفيق مقيمة بجنان
وترد أوقات السلام عليه من *** أتباعه في سائر الأزمان "
يعني بداية روح النبي روح النبي صلى الله عليه وسلم في أعلى عليين كما كان يقول عند موته صلوات الله وسلامه عليه: ( اللهم في الرفيق الأعلى ) ومع ذلك إذا سلم عليه أحد رد الله عليه هذه الروح من أعلى عليين إلى مكانه في القبر وبلحظة لأن شأن الروح عظيم لا يمكن أن يقاس بشأن الجسم الكثيف، شأنها عظيم لا يدركه العقل إطلاقاً
" هل في عقولهم بأن الروح في *** أعلى الرفيق مقيمة بجنان
وترد أوقات السلام عليه من *** أتباعه في سائر الأزمان "
يعني بداية روح النبي روح النبي صلى الله عليه وسلم في أعلى عليين كما كان يقول عند موته صلوات الله وسلامه عليه: ( اللهم في الرفيق الأعلى ) ومع ذلك إذا سلم عليه أحد رد الله عليه هذه الروح من أعلى عليين إلى مكانه في القبر وبلحظة لأن شأن الروح عظيم لا يمكن أن يقاس بشأن الجسم الكثيف، شأنها عظيم لا يدركه العقل إطلاقاً