ما قام قط على انتفاء صفاته*** وعلوه من فوق ذي الأكوان (لم يرد في النصوص تفي الصفات لله عز وجل)
هو واحد في وصفه وعلوه*** ما للورى رب سواه ثان
فلأي معنى تجحدون علوه*** وصفاته بالفشر والهذيان
حفظ
الشيخ : " ما قام قط " يعني الكون نعم قام الدليل "ما قام" يعني الدليل " قط على انتفاء صفاته *** وعلوه من فوق ذي الأكوان "
فليس في القرآن ولا في السنة نفي صفات الله الذي فيهما نفي المماثلة (( ليس كمثله شيء )) (( لم يكن له كفوا أحد )) (( هل تعلمُ له سميا )) وهذا لا يدل على انتفاء الصفات وإنما يدل على إيش؟ على كماله وأنه لكماله لا يوجد له مثيل
" هو واحد في وصفِه وعلوه *** ما للورى رب سِواه ثاني
فلأي معنى تجحدون علوه *** وصفاته بالفشر والهذيان "
الفشر الكلام اللغو والهذيان الكلام الذي لا يقصده صاحبُه بل يأتي من كِبَر أو نحوه
فليس في القرآن ولا في السنة نفي صفات الله الذي فيهما نفي المماثلة (( ليس كمثله شيء )) (( لم يكن له كفوا أحد )) (( هل تعلمُ له سميا )) وهذا لا يدل على انتفاء الصفات وإنما يدل على إيش؟ على كماله وأنه لكماله لا يوجد له مثيل
" هو واحد في وصفِه وعلوه *** ما للورى رب سِواه ثاني
فلأي معنى تجحدون علوه *** وصفاته بالفشر والهذيان "
الفشر الكلام اللغو والهذيان الكلام الذي لا يقصده صاحبُه بل يأتي من كِبَر أو نحوه