معنى قول الناظم: أتكون أوصاف الكمال نقيصة*** في أي عقل ذاك أم قرآن
إن الكمال بكثرة الأوصاف لا*** في سلبها ذا واضح البرهان
حفظ
الشيخ : " أتكون أوصافُ الكمال نقيصةً *** في أي عقل ذاك أم قرآن "
الجواب ها
الطالب : لا تكون
الشيخ : لا تكون لا بدلالة العقل ولا بدلالة السمع الذي أشار إليه المؤلف بقوله : "أم قرآن "
" إن الكمال بكثرةِ الأوصاف لا *** في سلبها ذا واضحُ البرهان "
صح الكمال بكثرة الأوصاف يعني الكاملة وكلما كثُرت أوصافُ الكمال كثُر الكمال وكلما قلت قل الكمال ولذلك نجد الرجل يكون أكمل إذا كان عنده علم في التفسير والحديث والعقيدة والفقه والحساب وغير ذلك صار أكمل من من ليس عنده إلا علم فنٍ واحد فكلما كثرت الأوصاف صار ذلك أكمل في الموصوف
" إن الكمال بكثرةِ الأوصاف لا *** في سلبها " أي نفيها "ذا واضح البرهان "
الجواب ها
الطالب : لا تكون
الشيخ : لا تكون لا بدلالة العقل ولا بدلالة السمع الذي أشار إليه المؤلف بقوله : "أم قرآن "
" إن الكمال بكثرةِ الأوصاف لا *** في سلبها ذا واضحُ البرهان "
صح الكمال بكثرة الأوصاف يعني الكاملة وكلما كثُرت أوصافُ الكمال كثُر الكمال وكلما قلت قل الكمال ولذلك نجد الرجل يكون أكمل إذا كان عنده علم في التفسير والحديث والعقيدة والفقه والحساب وغير ذلك صار أكمل من من ليس عنده إلا علم فنٍ واحد فكلما كثرت الأوصاف صار ذلك أكمل في الموصوف
" إن الكمال بكثرةِ الأوصاف لا *** في سلبها " أي نفيها "ذا واضح البرهان "