خلاصة الكلام في هذا الفصل حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
سبق الكلام علىى هذا وبينا أن خُلاصة برهانهم يدور على معنى لا يرضى به عاقل وهو أنهم يقولون إن هذا تركيبٌ يستلزم التركيب وهذا لا معنى له عند العُقلا وذكر لنا ابن القيم رحمه الله قال إن أبيتم إلا هذه اللفظ فإننا نخلصها ونقول إن الله تعالى بذاته وصفاته ونستبدل كلمة تركيب بكلمة توحيد فنقول هو واحد في ذاته وصفاته ونطرح هذه اللفظة البدعية المرفوضة طرح مهان ونقول لا نسلم بها ولا نقر بها ثم، استطرد المؤلف رحمه الله لما تكلم على أننا نبدل بدل نبدل التركيب بالتوحيد استطرد إلى ذكر أنواع التوحيد فنقرأها نعم
السائل : لما ذكر الله سبحانه وتعالى كيف تُذكر سبحان الله الله أكبر
الشيخ : نعم
السائل : ...
الشيخ : كيف يعني
السائل : أحيانا إذا ذكر الله سبحانه وتعالى
الشيخ : نعم
السائل : نقول سبحان الله
الشيخ : نعم هو إذا ذكر الإثبات إثبات الكمال يقال الله أكبر أو ذكر مثلا استكبار أحد من الخلق نقول الله أكبر وإذا ذكرت أوصاف العيب والشرك نقول سبحان الله بحسب السياق وأحيانا يقول بقلب الإنسان سبحانه أي التنزيه حتى في مقام التعظيم فيكون المعنى أنك تسبح الله سبحانه وتعالى أي تنزهه عن نقص هذا التعظيم الذي مر بك أي نعم هذا بالنسبة لمن يقولها وهو يشعر أو يستشعر معناها أما أكثر العامة وكذلك طلبة العلم فيقولون أحيانا الله أكبر أو سبحان الله يعني بغير استشعار للمعنى الدقيق الذي يفرق بين هذا وهذا
سبق الكلام علىى هذا وبينا أن خُلاصة برهانهم يدور على معنى لا يرضى به عاقل وهو أنهم يقولون إن هذا تركيبٌ يستلزم التركيب وهذا لا معنى له عند العُقلا وذكر لنا ابن القيم رحمه الله قال إن أبيتم إلا هذه اللفظ فإننا نخلصها ونقول إن الله تعالى بذاته وصفاته ونستبدل كلمة تركيب بكلمة توحيد فنقول هو واحد في ذاته وصفاته ونطرح هذه اللفظة البدعية المرفوضة طرح مهان ونقول لا نسلم بها ولا نقر بها ثم، استطرد المؤلف رحمه الله لما تكلم على أننا نبدل بدل نبدل التركيب بالتوحيد استطرد إلى ذكر أنواع التوحيد فنقرأها نعم
السائل : لما ذكر الله سبحانه وتعالى كيف تُذكر سبحان الله الله أكبر
الشيخ : نعم
السائل : ...
الشيخ : كيف يعني
السائل : أحيانا إذا ذكر الله سبحانه وتعالى
الشيخ : نعم
السائل : نقول سبحان الله
الشيخ : نعم هو إذا ذكر الإثبات إثبات الكمال يقال الله أكبر أو ذكر مثلا استكبار أحد من الخلق نقول الله أكبر وإذا ذكرت أوصاف العيب والشرك نقول سبحان الله بحسب السياق وأحيانا يقول بقلب الإنسان سبحانه أي التنزيه حتى في مقام التعظيم فيكون المعنى أنك تسبح الله سبحانه وتعالى أي تنزهه عن نقص هذا التعظيم الذي مر بك أي نعم هذا بالنسبة لمن يقولها وهو يشعر أو يستشعر معناها أما أكثر العامة وكذلك طلبة العلم فيقولون أحيانا الله أكبر أو سبحان الله يعني بغير استشعار للمعنى الدقيق الذي يفرق بين هذا وهذا