معنى قول الناظم: والشرك عندهم في اعتقادك فاعلا*** غير الإله المالك الديان فانظر إلى التوحيد عند القوم ما*** فيه من الإشراك والكفران ما عندهم والله شيء غيره*** هاتيك كتبهم بكل مكان حفظ
الشيخ : قال:
" والشرك عندهم اعتقادك فاعلا *** غير الإله المالك الديان "
هذا الشرك أن تعتقد أن هناك فاعلاً سوى الله فإذا اعتقدت أن الإنسان فاعل فهذا شرك ولذلك قلنا أن التوحيد عند هؤلاء إيش؟ إفراد الله بالأفعال أيا كانت
" فانظر إلى التوحيد عند القوم ما *** فيه من الإشراك والكفران "
يعني انظر إلى ما فيه من الإشراك والكُفران
" ما عندهم والله شيءٌ غيره *** هاتيك كتبهم بكل مكان "
يعني هو لم يكذب عيلهم كُتبهم موجودة ويصرحون بذلك