خلاصة الكلام حول الأمور الكونية والشرعية حفظ
الشيخ : فصار عندنا الآن بالنسبة للحكم الكوني هل نرضى به أو لا ؟ الجواب باعتبار صدوره من الله نرضى به وجوباً لأنه قضاء الله وهو ربنا يفعل ما يشاء بالنسبة للمقضي إيش؟ فيه تفصيل مصائب والناس فيها مراتب أربعة ، أحكام شرعية فإن كان معصية يعني أفعال العبد أفعال عن قصد إن كان معصية حرُم الرضى به إن كان طاعة وجب الرضى به ولهذا قال:
" فلذاك نرضى بالقضاء ونسخط الـ *** ـمقضي حين يكون بالعصيان "
" فالله يرضى بالقضاء ويسخط الـ *** ـمقضي ما الأمران متحدان "
" فلذاك نرضى بالقضاء ونسخط الـ *** ـمقضي حين يكون بالعصيان "
" فالله يرضى بالقضاء ويسخط الـ *** ـمقضي ما الأمران متحدان "