تتمة الرد على الأشاعرة في تقسيم أفعال الله حفظ
الشيخ : هذا مقتضى البرهان وإنما هو للتقسيم ما قد قام بالذات يعني أو لم يقم. فالعلة أو التقسيم هو أن الأفعال هو أن الصفات قسمين قسمان :
صفات قائمة بذات الله لا تتجاوزه وهي نوعان : معنوية وفعلية : فالعلم و القدرة و السمع و البصر هذه معنوية والنزول و الاستواء على العرش و الإتيان هذه فعلية. هذا مورد التقسيم.
صفات قائمة بذات الله لا تتجاوزه وهي نوعان : معنوية وفعلية : فالعلم و القدرة و السمع و البصر هذه معنوية والنزول و الاستواء على العرش و الإتيان هذه فعلية. هذا مورد التقسيم.