(الكلام على أسماء الله المزدوجة ولا تقال مفردة لأنها توهم نقصا مثل المانع المعطي والنافع الضار)
هذا ومن أسمائه ما ليس يفـ***ـرد بل يقال إذا أتى بقران وهي التي تدعى بمزدوجاتها*** إفرادها خطر على الإنسان
إذ ذاك موهم نوع نقص جل رب*** العرش عن عيب وعن نقصان
حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمن الرحيم
يقول المؤلف رحمه الله تعالى : من أسماء الله ما تكون أسماء مزدوجة : يعني لا تقال إلا مقرونة بغيرها لأنها إذا أفردت أوهمت معنى ناقصاً مثل يقول المؤلف نعم :
" هذا ومن أسمائه ما ليس يفـ *** ـرد بل يقال إذا أتى بقران
وهي التي تدعى بمزدوجاتها *** إفرادها خطر على الإنسان "
وإنما كان خطرا على الإنسان لأنه يوهم نقصاً
" إذ ذاك موهم نوع نقص جل رب *** العرش عن عيب وعن نقصان ".
يقول المؤلف رحمه الله تعالى : من أسماء الله ما تكون أسماء مزدوجة : يعني لا تقال إلا مقرونة بغيرها لأنها إذا أفردت أوهمت معنى ناقصاً مثل يقول المؤلف نعم :
" هذا ومن أسمائه ما ليس يفـ *** ـرد بل يقال إذا أتى بقران
وهي التي تدعى بمزدوجاتها *** إفرادها خطر على الإنسان "
وإنما كان خطرا على الإنسان لأنه يوهم نقصاً
" إذ ذاك موهم نوع نقص جل رب *** العرش عن عيب وعن نقصان ".