سؤال عن قول الناظم:إعمال ذين وعكسه أو تلغى المعقـول ما هذا بذي إمكان حفظ
السائل : ذكر المصنف رحمه الله تعالى ... وذكر وجه إعمال المعقول و ما ذكر وجه الأولين ... يعني أعمال ذين و عكسه.
الشيخ : يعني إذا كان ... يعني القسمة العقلية القسمة العقلية إما أن تعمل الأمرين وهذا محال مع التعارض.
السائل : كيف محال؟
الشيخ : إذا تعارض دليلان هل يمكن إعمالهما ؟
السائل : لا يجتمع النقيضان.
الشيخ : أي لازم تعمل إحداهما ، إعمالهما غير ممكن طيب أهملهما جميعا. ما يمكن كذا أو عكسه إعمال ذين و عكسه.
السائل : يعني هذا غير ممكن.
الشيخ : غير ممكن أو تلغي المعقول هذا ليس بالإمكان.
أما الأول فلامتناع اجتماع النقضين و الثاني لامتناع ارتفاع النقيضين و الثالث لأن المعقول لا يمكن إلغاؤه.
السائل : ... .
الشيخ : نعم وهي؟
السائل : وهي رجل ... إذا كان العقل هادياً لجميع الأمور ما يحتاج للرسل.
الشيخ : ايش ؟
السائل : أرسل الله تبارك و تعالى الرسل.
الشيخ : نعم يقول : يعني اننا لو قلنا أن العقل دليل ما حاجة للرسل ?? لو قلنا أن العقل دليل فلا حاجة إلى الرسل و هذا صحيح هذا صحيح لو قلنا بان العقل دليل إذن فإرسال الرسل لا فائدة منه لأن النقل يلغى عند تعارضه مع العقل. نعم نعم .اقرأ و هناك يخزى.
القارئ : " وهناك يخزى الملحدونا ومن *** نفى الإلحاد يجزى ثم بالغفران ".
الشيخ : يعني إذا كان ... يعني القسمة العقلية القسمة العقلية إما أن تعمل الأمرين وهذا محال مع التعارض.
السائل : كيف محال؟
الشيخ : إذا تعارض دليلان هل يمكن إعمالهما ؟
السائل : لا يجتمع النقيضان.
الشيخ : أي لازم تعمل إحداهما ، إعمالهما غير ممكن طيب أهملهما جميعا. ما يمكن كذا أو عكسه إعمال ذين و عكسه.
السائل : يعني هذا غير ممكن.
الشيخ : غير ممكن أو تلغي المعقول هذا ليس بالإمكان.
أما الأول فلامتناع اجتماع النقضين و الثاني لامتناع ارتفاع النقيضين و الثالث لأن المعقول لا يمكن إلغاؤه.
السائل : ... .
الشيخ : نعم وهي؟
السائل : وهي رجل ... إذا كان العقل هادياً لجميع الأمور ما يحتاج للرسل.
الشيخ : ايش ؟
السائل : أرسل الله تبارك و تعالى الرسل.
الشيخ : نعم يقول : يعني اننا لو قلنا أن العقل دليل ما حاجة للرسل ?? لو قلنا أن العقل دليل فلا حاجة إلى الرسل و هذا صحيح هذا صحيح لو قلنا بان العقل دليل إذن فإرسال الرسل لا فائدة منه لأن النقل يلغى عند تعارضه مع العقل. نعم نعم .اقرأ و هناك يخزى.
القارئ : " وهناك يخزى الملحدونا ومن *** نفى الإلحاد يجزى ثم بالغفران ".