بيان أن التوحيد السابق كله هو التوحيد العلمي الخبري وهذا النوع الذي بدأ به الناظم هو التوحيد الحكمي الطلبي حفظ
الشيخ : بسم الله الرحمان الرحيم
قال المؤلف رحمه الله تعالى : " فصل في النوع الثاني من نوع من نوعي التوحيد للأنبياء والمرسلين المخالف لتوحيد المعطلين والمشركين ".
سبق لنا في الفصول الماضية التوحيد العلمي الخبري. أما هذا النوع فهو التوحيد الحكمي الطلبي هناك أعني الذي سبق كله فيما يتعلق بالرحمن جل وعلا من أسمائه وصفاته وأفعاله. أما الآن فهو ما يتعلق بأفعال الإنسان الذي وجه إليه الطلب.
قال المؤلف رحمه الله تعالى : " فصل في النوع الثاني من نوع من نوعي التوحيد للأنبياء والمرسلين المخالف لتوحيد المعطلين والمشركين ".
سبق لنا في الفصول الماضية التوحيد العلمي الخبري. أما هذا النوع فهو التوحيد الحكمي الطلبي هناك أعني الذي سبق كله فيما يتعلق بالرحمن جل وعلا من أسمائه وصفاته وأفعاله. أما الآن فهو ما يتعلق بأفعال الإنسان الذي وجه إليه الطلب.