معنى قول الناظم: وتراه يبسطه الرجاء فينثني***متمايلا كتمايل النشوان
ويعود يقبضه الإياس لكونه***متخلفا عن رفقة الإحسان
حفظ
الشيخ : " وتراه يبسطه الرجاء فينثني *** متمايلا كتمايل النشوان
ويعود يقبضه الإياس لكونه *** متخلفا عن رفقة الإحسان "
الله أكبر! يعني قلبه أحيانا ينفتح له الرجاء فيفرح ويطرب ويقول وصلت إلى الغاية وأحيانا يقبضه اليأس لماذا؟ لأنه متخلف عن رفقة الإحسان يجد نفسه يقول أين أنا من قوم لا ينامون الليل يحييونه ركعا وسجدا وقياما لله عز وجل. فمتى أصل إلى منازل هؤلاء وأحيانا يبسطه الرجاء فيقول إن عفو الله أوسع من عقوبته ويحمله الرجاء على أن ينشرح صدره ويفرح ويطرب ـ
ويعود يقبضه الإياس لكونه *** متخلفا عن رفقة الإحسان "
الله أكبر! يعني قلبه أحيانا ينفتح له الرجاء فيفرح ويطرب ويقول وصلت إلى الغاية وأحيانا يقبضه اليأس لماذا؟ لأنه متخلف عن رفقة الإحسان يجد نفسه يقول أين أنا من قوم لا ينامون الليل يحييونه ركعا وسجدا وقياما لله عز وجل. فمتى أصل إلى منازل هؤلاء وأحيانا يبسطه الرجاء فيقول إن عفو الله أوسع من عقوبته ويحمله الرجاء على أن ينشرح صدره ويفرح ويطرب ـ