معنى قول الناظم: فخيار عسكركم فأنتم منهم*** برآء إذ قربوا من الإيمان
هذي العساكر قد تلاقت جهرة*** ودنا القتال وصيح بالأقران
صفوا الجيوش وعبئوها وابرزوا***للحرب واقتربوا من الفرسان
فهم إلى لقياكم بالشوق كي*** يوفوا بنذرهم من القربان
حفظ
الشيخ : قال : " فخيار عسكركم فأنتم منهم *** برآء إذ قربوا من الإيمان "
يعني أن أن المعتزلة فيهم بعض الأئمة منهم قد قربوا من الحق ولكن مع ذلك لا يقبلونه فيذكرون أقوالهم على أنها أقوال مهجورة.
" صفوا الجيوش وعبئوها وأبرزوا *** للحرب واقتربوا من الفرسان "
فهم نعم.
" هذي العساكر قد تلاقت جهرة *** ودنا القتال وصيح بالأقران "
يعني الآن يصور المسألة كأنها حصلت الملاقاة ودنا القتال وصح بالأقران الأقران هم الذين يتكافؤون في الشجاعة و الإقدام
" صفوا الجيوش وعبئوها وأبرزوا *** للحرب واقتربوا من الفرسان
فهم إلى لقياكم بالشوق كي*** يوفوا بنذرهم من القربان "
رحمه الله لماذا؟ للقتل هم مشتاقون إلى لقياكم من أجل أن يتقربوا إلى الله بقتلكم.
يعني أن أن المعتزلة فيهم بعض الأئمة منهم قد قربوا من الحق ولكن مع ذلك لا يقبلونه فيذكرون أقوالهم على أنها أقوال مهجورة.
" صفوا الجيوش وعبئوها وأبرزوا *** للحرب واقتربوا من الفرسان "
فهم نعم.
" هذي العساكر قد تلاقت جهرة *** ودنا القتال وصيح بالأقران "
يعني الآن يصور المسألة كأنها حصلت الملاقاة ودنا القتال وصح بالأقران الأقران هم الذين يتكافؤون في الشجاعة و الإقدام
" صفوا الجيوش وعبئوها وأبرزوا *** للحرب واقتربوا من الفرسان
فهم إلى لقياكم بالشوق كي*** يوفوا بنذرهم من القربان "
رحمه الله لماذا؟ للقتل هم مشتاقون إلى لقياكم من أجل أن يتقربوا إلى الله بقتلكم.