وكذاك حكمة ربنا سميتم*** عللا وأغراضا وذان اسمان (نفي أهل التعطيل لحكمة الله وشبهتهم في ذلك) حفظ
الشيخ : يقول والقصد نعم " وكذاك حكمة ربنا سميتم *** عللا وأغراضا وذان اسمان
لا يشعران بمدحة بل ضدها *** فيهون حينئذ على الأذهان
نفي الصفات وحكمة الخلاق والـ *** أفعال إنكارا لهذا الشأن ".
سبحان الله! أيضا نفوا الحكمة وإذا انتفت حكمة الرب عز وجل لزم أن تكون أفعاله كلها لعباً وسدى أليس كذلك؟ لأن من لا حكمة له لو أصاب الحكمة فقد أصابها عن غير قصد وإلا فالأصل ان أفعاله كلها سفه .
لماذا نفوا الحكمة ؟ قالوا لو أثبتنا الحكمة لزم أن يكون أن تكون إرادة الله متعلقة بالأغراض يعني أن له غرض.
لا يشعران بمدحة بل ضدها *** فيهون حينئذ على الأذهان
نفي الصفات وحكمة الخلاق والـ *** أفعال إنكارا لهذا الشأن ".
سبحان الله! أيضا نفوا الحكمة وإذا انتفت حكمة الرب عز وجل لزم أن تكون أفعاله كلها لعباً وسدى أليس كذلك؟ لأن من لا حكمة له لو أصاب الحكمة فقد أصابها عن غير قصد وإلا فالأصل ان أفعاله كلها سفه .
لماذا نفوا الحكمة ؟ قالوا لو أثبتنا الحكمة لزم أن يكون أن تكون إرادة الله متعلقة بالأغراض يعني أن له غرض.